السبت, 10-مايو-2025 الساعة: 07:27 م - آخر تحديث: 07:11 م (11: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
سوريا تعلن إغلاق ملف ديونها الخارجية
أعلنت سوريا الأحد أنها أغلقت بشكل كامل ملف الديون الخارجية التي تترتب عليها، وذلك بعد توقيع اتفاقية تسوية مع بلغاريا لحل ديون تبلغ قيمتها 71 مليون دولار.

وجاء التوقيع بين وزير المالية السوري، محمد الحسين مع نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية البلغاري، سيميون ديانكوف، وقال الحسين بعد التوقيع إن الاتفاقية تضمنت تسوية الديون الحكومية بين سوريا وبلغاريا مشيراً إلى أن مبلغ التسوية هو 17 مليون دولار من إجمالي الديون البالغ 71 مليون دولار.

وأشار وزير المالية السوري إلى أنه بتوقيع هذه الاتفاقية تكون دمشق قد "أغلقت ملف الديون الخارجية بشكل نهائي،" وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء السورية الرسمية.

وكانت سوريا قد وقعت سلسلة من الاتفاقيات المماثلة لمعالجة ديونها مع الكثير من دول الكتلة الاشتراكية السابقة، بينما اتفاقيات مع رومانيا وتشيكيا وبولندا، إلى جانب إعلان موسكو الموافقة على شطب 73 في المائة، أي 9.8 مليارات دولار، من صافي ديون سوريا لموسكو البالغة 13.4 مليار دولار.


يذكر أن سوريا كانت تعيش في ظل ديون متراكمة خلال السنوات الماضية، معظمها لصالح الدول الاشتراكية السابقة التي كانت متحالفة معها، وذلك بسبب ركود اقتصادي عاشته البلاد لعقود.

ولكن قوانين الاستثمار الأخيرة وتشجيع دخول رؤوس الأموال الأجنبية وظهور النفط بكميات تجارية - وإن محدودة - ساعد على تطوير اقتصاد البلاد التخلص من عبء الدين، إلى جانب أسباب سياسية تتعلق برغبة روسيا - الدائن الأكبر لدمشق - بمعالجة ملف الديون بينهما لتشجيع العلاقات بين البلدين.

سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025