الخميس, 01-مايو-2025 الساعة: 12:53 ص - آخر تحديث: 12:15 ص (15: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت -

المؤتمر نت -
صدور الطبعة الخامسة من رواية الرهينة
صدرت بداية الأسبوع المنصرم الطبعة الخامسة من رواية "الرهينة" للأديب اليمني الكبير زيد مطيع دماج.

وتعد "الرهينة" أشهر رواية يمنية وواحده من أهم مائة رواية عربية في القرن العشرين، حسب تصنيف اتحاد الأدباء والكتاب العرب.

وعن صدور الطبعة الخامسة، يقول الدكتور عبد العزيز المقالح: "لم تكن الشهرة العالمية ولا الانتشار الواسع الذين أحرزتهما رواية الرهينة للمبدع الكبير زيد مطيع دماج مفاجأة لي، فقد كنت واثقاً بعد قراءتها مخطوطة، قبل أكثر من ربع قرن، من النجاح الكبير الذي سوف تحققه على الصعيد المحلي وعلى الصعيدين العربي والعالمي" مضيفاً: "لم يكن زيد في أعماله الروائية والقصصية يكتب للنخبة، وإنما للقارئ العام، وبالرغم من استخدامه لأحدث التقنيات في البناء الروائي والقصصي، إلا أن تلك التقنيات لم تكن تتخطى مجالها الدلالي المباشر أو تسقط في التعتيم والغموض".

هذا وقد أعرب عدد من الأدباء والمثقفين عن ارتياحهم لظهور الطبعة الخامسة من الرواية وتوفرها في الأسواق اليمنية بعد أن نفذت جميع الطبعات السابقة.

الجدير بالذكر أن الطبعة الأولى من الرواية صدرت عن دار الآداب في بيروت عام 1984م، ومنذ ذلك الوقت لم تتوقف الرواية عن حصد الكثير من الاهتمام سواء من جمهور القراء أو من النقاد المختصين.

فقد تم إعادة طباعتها أكثر من مرة وتم ترجمتها إلى عدة لغات منها الفرنسية والانجليزية والألمانية والروسية والصربية والهندية.

كما تم اختيارها ضمن بواكير الأعمال الإبداعية المنشورة في مشروع اليونسكو "كتاب في جريدة.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025