الإثنين, 05-مايو-2025 الساعة: 02:32 م - آخر تحديث: 01:54 ص (54: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - رئيس الكتلة البرلمانية للمؤتمر الشعبي العام الشيخ سلطان البركاني

المؤتمرنت -
البركاني:نواب الإصلاح يتحملون كذب إعلامهم وهادي يعتمد على المؤتمر ولن نكررخطأ 99

أبدى رئيس الكتلة البرلمانية للمؤتمر الشعبي العام الشيخ سلطان البركاني أسفه لحالة الجنون واللامسؤولية لدى المواقع التابعة للتجمع اليمني للإصلاح (الإخوان المسلمين في اليمن) ووسائله الإعلامية حول ما نشرته اليوم من مزاعم عن انسحاب كتلة المؤتمر بسبب موضوع ترشيح هادي .

وأكد رئيس الكتلة البرلمانية في تصريح للمؤتمرنت: أن تلك المزاعم لا أساس لها من الصحة وقال :إن موضوع الانسحاب من الجلسة كان محدداً بموضوع الإجراءات الخاصة بقراءة مشروع قانون "الحصانة" ومطالبة المجلس بإتباع أحكام اللائحة،بالإضافة إلى الاعتراض على عدم حضور جميع أعضاء كتل أحزاب المشترك في الجلسة .

واستغرب البركاني تعمد إعلام الإصلاح الكذب رغم أن قضية الانتخابات الرئاسية لم تكن موضوعاً لجلسة البرلمان اليوم وقال:إننا نستغرب أن تصور وسائل إعلام الإصلاح الموضوع بغير الحقيقة وتحاول المزايدة على المؤتمر وكتلته البرلمانية وهيئاته التنظيمية وقواعده بنقلهم غير الموضوعي لموضوع الانسحاب الذي لا علاقة له بموضوع الانتخابات الرئاسية والتي لم تكن موضوع جلسة اليوم بل إنهم يعلمون جيداً أن لنائب الرئيس عبدربه منصور هادي موقفا واضحاً في هذا الشأن وهو بأنه لا يقبل أي حديث عن التزكية قبل إقرار قانون الضمانات وفقاً للمبادرة الخليجية وآليتها .

وانتقد رئيس كتلة المؤتمر موقف نواب الإصلاح وصمتهم من الكذب الذي تمارسه وسائل إعلام حزبهم ،وقال :من المعيب على أعضاء مجلس النواب من كتلة الإصلاح وهم يرون وسائلهم الإعلامية تضلل الرأي العام وتتحدث بما لا أساس له من الصحة ولا ينبرون لإيقافها عند حدها ويصححون أخطاءها التي وقعت فيها عمداًَ،معتبرا أن ذلك: لا يمت إلى روح العمل البرلماني بصلة ويعني أن أعضاء كتلة الإصلاح الذين كانوا متواجدين في المجلس ما داموا قد ارتضوا لوسائلهم الكذب والتضليل فإنهم شركاء في ذلك العمل غير الأخلاقي والذي يتناقض مع المسئولية البرلمانية تناقضاً تاماً.

ودعا البركاني الرأي العام لمتابعة جلسة مجلس النواب عبر التلفزيون ليتبن له مدى كذب وزيف إعلام الإصلاح ،وقال:إننا ندعو الرأي العام لمتابعة جلسة مجلس النواب اليوم التي ستبث عبر الفضائية اليمنية وسيتبين له مقدار الكذب والزيف الذي مارسته وسائل إعلام الإصلاح وذلك ليس بغريب على تلك الوسائل وهي التي ظلت منذ نشأتها لا تحترم المهنة ولا الحقيقة ولا مشاعر المتابعين.

واعتبر البركاني ما نشرته وسائل إعلام الإصلاح محاولة للإساءة لنائب الرئيس وقال: إن وسائل إعلام الإصلاح حاولت اليوم كما تعتقد أن تسيء إلى نائب الرئيس المناضل عبد ربه منصور هادي وإلى حزبه المؤتمر الشعبي العام الذي هو مسئول مسئولية كاملة عن العملية الانتخابية للمرشح التوافقي عبد ربه منصور .
مذكرا بموقف الإصلاح عام 99 وقال:وتلك الوسائل تعلم علم اليقين أن إخواننا في الإصلاح الذين رشحوا في الماضي الرئيس علي عبدالله صالح عبر شاشات التلفزيون ووسائلهم وقال أمينهم العام محمد اليدومي في العام 99م إن مرشح التجمع اليمني للإصلاح هو على عبدالله صالح ولا نعلم من هو مرشح المؤتمر ،فيما أثبتت الصناديق ونتائج الانتخابات أن الإصلاح لم يصوت للرئيس علي عبدالله صالح ويريد أن يكررها اليوم مع النائب عبدربه منصور هادي.

وأردف البركاني: لكن هادي يعرف جيداً أن تجريب المجرب كما يقال نقصان في العقل وأنه يعتمد على حزبه المؤتمر الشعبي العام بالدرجة الأولى ولن يراهن على من لم يصدقوا في حياتهم.

وأكد البركاني أن كتلة المؤتمر هي من ستقود الحملة الانتخابية لنائب الرئيس عبدربه منصور هادي وقال :إن كتلة المؤتمر بكافة أعضائها هي التي ستتولى عملية التزكية ثم الذهاب إلى مراكز الانتخابات ومواطن الناخبين لحشدهم لانتخاب المرشح الرئاسي عبدربه منصور هادي وليس من يعلنون عبر المواقع الإلكترونية أو بعض الوسائل الإعلامية وعلى رأسهم التجميع اليمني للإصلاح وأن تلك المحاولة لن تفلح أبداً لأن قيادة المؤتمر أكبر من أن تنطلي عليها محاولة الخداع أو الوقيعة بين قياداتها.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025