الأربعاء, 01-مايو-2024 الساعة: 06:07 ص - آخر تحديث: 11:15 م (15: 08) بتوقيت غرينتش
Almotamar English Site
موقع المؤتمر نت
مدير عام الامتحانات اتخذنا عدداً من القرارات والضوابط لسير العملية الامتحانية دون سلبيات



خدمات الخبر

طباعة
إرسال
تعليق
حفظ

المزيد من أخبار


عناوين أخرى متفرقة


مدير عام الامتحانات اتخذنا عدداً من القرارات والضوابط لسير العملية الامتحانية دون سلبيات

السبت, 31-مايو-2003
المؤتمر نت -

أوضح الأخ أحمد حسين النونو مدير عام الامتحانات أن هناك أكثر من أربعة ملايين طالب وطالبة سوف يخوضون امتحانات النقل والشهادة العامة في المرحلتين: الأساسية والثانوية، وأن عدد المراكز الامتحانية للصف التاسع من التعليم الأساسي بلغت (3074) مركزا بينما عدد الطلاب المتقدمين للامتحانات الأساسية بلغ (296600) طالب، وطالبة وعدد المراكز الامتحانية للمتقدمين لامتحانات الشهادة الثانوية العامة القسم العلمي بلعت (720) مركزاً وعدد الطلاب المتقدمين بلغ (113730) طالباً وطالبة بينما عدد المراكز الامتحانية للمتقدمين لامتحانات القسم الأولى (641) مركزاً وعدد الطلاب وصل إلى (89080) طالباً وطالبة.
وأضاف مدير عام الاختبارات في لقاء مع ملحق الأسرة التابع لصحيفة الثورة: " اتخذت اللجنة العليا للامتحانات عدداً من القرارات والضوابط التي تحد من سلبيات الامتحانات في العام الماضي منها إلغاء المراكز الامتحانية التي حدث فيها شغب وتجمهر وغش وتم نقلها أثناء سير عملية الامتحانات في العام الماضي.
مضيفاً أن اللجنة العليا للامتحانات اتخذت قراراً بعدم السماح للتربويين الذين أخلًوا بالعملية الامتحانية العام الماضي بعدم مشاركتهم هذا العام، من الملاحظين ومدراء المدارس ورؤساء المراكز الامتحانية.
وحول الآلية الجديدة لخوض طلاب المرحلتين الأساسية والثانوية امتحانات هذا العام.
قال أحمد حسين النونو: استفدنا من امتحانات الأعوام السابقة الكثير فقد طورنا آلية صرف أرقام الجلوس حيث صرفت الأرقام منذ وقت مبكر أي في بداية شهر إبريل الماضي لطلاب الثالث الثانوي بقسميه العلمي والأدبي وكذلك للمتقدمين لامتحانات الشهادة الأساسية " التاسع" في جميع محافظات الجمهورية مقارنة بالأعوام السابقة حيث كانت أرقام الجلوس سابقاً توزع قبل الامتحانات بفترة محدودة جداً تتراوح بين أسبوع وأسبوعين مما يؤدي إلى قلق الطلاب في أوقات المراجعة والاستذكار وإرباك ينعكس على عملنا في إدارة الامتحانات.
وأشار إلى أن الاختبارات العامة هي الآلية المتاحة التي تتناسب مع إمكانياتنا المادية والبشرية وأوضاعنا الاجتماعية، والتعليمية وقال: حاولنا إشراك المدرسة في عملية التقييم وخصصنا (20) درجة تمنحها المدرسة للطالب بمعرفتنا وتبقى (80) درجة للوزارة تحددها بناء على الاختبارات النهائية؛ لكن بعض الإدارات المدرسية أساءت استخدام هذه الصلاحيات وأخذت تتلاعب بها وتحرم بعض الطلاب منها أو تعطيها لطلاب لا يستحقونها أو أنها لا ترفعها نهائياً إلى الوزارة لضمها للطالب في أعمال السنة مع درجات الاختبار النهائي للمرحلة لتمنح للطالب، وإذا وجدت وسائل أخرى يمكن الاستعانة بها لتقييم الطلاب إلا أنها تفشل في ظل سوء الإدارة المدرسية والتربوية الراهنة إذ أنه بتحسن أداء الإدارة يمكن إدخال آليات حديثة للقيام بعمليات تقييم حصيلة الطالب مهارياً وسلوكياً.
comments powered by Disqus

اقرأ في المؤتمر نت

بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام المتوكل.. المناضل الإنسان

07

أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتورالمؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني

01

راسل القرشيبنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!

21

عبدالعزيز محمد الشعيبي 7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد

14

د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي* المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس

14

توفيق عثمان الشرعبي«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود

14

علي القحوم‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل

12

أحمد الزبيري ست سنوات من التحديات والنجاحات

12

د. سعيد الغليسي أبو راس منقذ سفينة المؤتمر

12

إياد فاضلتطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م

03

يحيى علي نوريعن هدف القضاء على حماس

20

فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬

15

بقلم/ غازي أحمد علي*‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني

15








جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024