الثلاثاء, 15-يوليو-2025 الساعة: 09:30 ص - آخر تحديث: 12:22 ص (22: 09) بتوقيت غرينتش
Almotamar English Site
موقع المؤتمر نت
سوريا ترفض واوا هيفاء وهبي



خدمات الخبر

طباعة
إرسال
تعليق
حفظ

المزيد من فنون ومنوعات


عناوين أخرى متفرقة


سوريا ترفض واوا هيفاء وهبي

الأحد, 24-ديسمبر-2006
وكالات - أظهر استطلاع للرأي العام في سوريا أجرتها إذاعة سورية خاصة أن حوالي 80% من المستمعين لا يحبذون فكرة بث أغنية "بوس الواوا" لهيفاء وهبي، أو "الواوا أح" لدومينيك عبر الراديو، فيما يعترض 10% على سماع هاتين الأغنيتين.

وأشار مصدر في إذاعة "فرح" التي أجرت الاستطلاع إلى أن إدارة البث قد تتخذ قرارا بمنع بث هذا النوع من الأغنيات بناء على طلب المستمعين، وفقا لما ورد بجريدة الوطن السعودية.

من ناحية أخري اشتعلت حرب ساخنة بين كل من هيفا ودومنيك حيث أكدت كل منهن أنها صاحبة الأغنية، وتظهر هيفاء في الكليب بدور مربية أطفال، لطفل عمره سنه ونصف تربطها علاقة عاطفية بشاب وسيم ، وحين تخرج معه ليلا تأخذه معها للسهرة فيتضايق حبيبها لاهتمامها الكبير به، وقبل لحظات من عودة أهل الطفل، تقوم بإعادته للمنزل، بينما تأتي دومينيك في كليب "الواوا" بدور أم لديها طفلين ومشغولة بتربيتهم، ويحاول زوجها بعدة وسائل لفت انتباهها واستفزاز غيرتها .

الجدير بالذكر أن أغنية "الواوا" أثارت جدلا واسعا كما ابدي النقاد استيائهم من هذه الأغنية في معظم الدول العربية لتتضمنها إيحاءات جنسية.
comments powered by Disqus

اقرأ في المؤتمر نت

صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العامبالوحدة تسقط كل الرهانات

18

أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتورلن تكُونَ عَدن والمُحافظاتُ الجنُوبية مِرتعاً للغزاة الأجانبِ مرَّةً أخرى! ! !

09

د. جميل حسن شروفالزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه

04

أحمد أحمد الجابر*آن أوان تحرير العقول

23

قاسم محمد لبوزة*الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية

20

غازي أحمد علي محسن*لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة

20

محمد حسين العيدروس*الوحدة.. الحدث العظيم

20

عبيد بن ضبيع*مايو.. عيد العِزَّة والكرامة

20

إياد فاضل*في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر

20

د. عبدالوهاب الروحانيالوحدة التي يخافونها..!!

20

عبد السلام الدباء*الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت

18

أحلام البريهي*نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر

29

د. أبو بكر القربيفرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر

29

نبيل سلام الحمادي*ميلاد وطن

24

جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025