الثلاثاء, 14-مايو-2024 الساعة: 01:23 م - آخر تحديث: 02:16 ص (16: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار

اليمن تحتضن (650) ألف مقيم

المؤتمر نت - أكدت أمة العليم السوسوة وزيرة حقوق الإنسان طبيعة الدور الأخلاقي الذي ترتبط بوسائله وزارتها، وضرورة تحقيق التوازن بين الأمن والحقوق، رافضة بشدة القبول بأي تبرير لانتهاك حقوق الناس مهما كان المسمى لذلك الفعل.
وذكرت السوسوة أن الوزارة شكلت لجنة كاملة مكونة من 25-30 منظمة غير حكومية لمساعدة الوزارة في تلقي البلاغات والتبصير في القضايا التي لا يمكن التعرف عليها من خلال الصحف أو البلاغات التي تصل للوزارة، إضافة إلى لجنة لمتابعة قضايا المواطنين مؤلفة من وكلاء وزارة العدل والداخلية والنائب العام، تتولى بشكل يومي مع وزارة حقوق الإنسان ....
المؤتمر نت -
السوسوة.. متحمسون لإلغاءالعقوبات على الصحفيين وندعوهم لكتابة قانونهم
أكدت أمة العليم السوسوة وزيرة حقوق الإنسان طبيعة الدور الأخلاقي الذي ترتبط بوسائله وزارتها، وضرورة تحقيق التوازن بين الأمن والحقوق، رافضة بشدة القبول بأي تبرير لانتهاك حقوق الناس مهما كان المسمى لذلك الفعل.
وذكرت السوسوة أن الوزارة شكلت لجنة كاملة مكونة من 25-30 منظمة غير حكومية لمساعدة الوزارة في تلقي البلاغات والتبصير في القضايا التي لا يمكن التعرف عليها من خلال الصحف أو البلاغات التي تصل للوزارة، إضافة إلى لجنة لمتابعة قضايا المواطنين مؤلفة من وكلاء وزارة العدل والداخلية والنائب العام، تتولى بشكل يومي مع وزارة حقوق الإنسان النظر والمتابعة في القضايا المرفوعة.
واشارت السوسوة إلى أن وزارتها حسمت أكثر من 80% من قضايا المختفين منذ حرب عام 1986م، في الوقت الذي أكدت فيه متابعة وزارتها ومنذ اليوم الأول لما أثير حول اختفاء أحمد سالم عبيد.

أما فيما يخص ترحيل الأجانب، فقد شددت وزيرة حقوق الانسان في لقاء بثته قناة الحرة الامريكية من واشنطن مساء أمس أن (اليمن هي الدولة الوحيدة، في المنطقة التي تحتضن 650 ألف مقيم من خارج اليمن، وبالذات من أفريقيا، وستستمر باحتضانها لاعتقادها بأن هناك واجباً إنسانياً يستدعي ذلك).
وأضافت بشأن المرحلين عقب أحداث سبتمبر: (لقد تم ترحيل الأجانب الذي لم يكونوا يحملون حق الإقامة، أو استنفذت الإقامة الممنوحة لهم) منوهة إلى أن الحملة الكبيرة التي قامت بها اليمن آنذاك (استهدفت التأكد من عدم وجود من يسمونهم بالإرهابيين) خصوصاً وأن المسألة تتعلق بالتفجيرات والاغتيالات من قبل عدد كبير جداً ممن كانوا يتمتعون بحق الإقامة في اليمن.
وعن الادعاءات التي روجتها منظمات حقوق الإنسان حول ترحيل الأجانب قسرياً عقب يوليو 2002 م قالت السوسوة بأنها أساءت لليمن كثيراً.. وهي نفسها التي كانت تتحدث من قبل عن أن اليمن تأوي الإرهاب)، مشيرة إلى أن الإبعاد تم على أسس قانونية، والحرب على الإرهاب طالت دولاً كثيرة وليس اليمن وحدها.. لكن اليمن تضرر وتمت فيه تفجيرات في عدن وللمدمرة كول وفي قلب المدن اليمنية) داعية إلى وجوب (الفصل في المسائل وأن تقارير منظمة العفو ساعدت اليمن في متابعة المعتقلين، وتم الإفراج عن عدد كبير.. أما الملفات الباقية فهي لمتهمين وضالعين).
وفيما يتعلق بنتائج الانتخابات البرلمانية للدورات الثلاث، أكدت وزيرة حقوق الإنسان بأن كل الانتخابات حضرها مراقبون خارجيون، ووصفت النتائج كلها بأنها عادلة وغير مزورة حسب المراقبين العالميين والمحليين.
أما بشأن حرية الصحافة، فقد أكدت السوسوة بشدة بأنها (ضد مبدأ العقوبات المادية للصحفيين) وقالت:إننا بصدد العمل على إلغاء هذه العقوبات) ودعت الصحفيين والنقابة إلى أن (عليهم صياغة القانون الذي يرون أنه سيحمي حرياتهم) وقالت :ينبغي أن نبتعد عن تسييس الصحافة. الذي يغلب على عملها أحياناً.
وأضافت لا يمكن التعامل مع الصحفيين كمجرمين، نحن في الحكومة نتحمس كثيراً لإلغاء هذه العقوبات ولست مع أي أحكام على أي صحفي، فليس هناك ما يبرر ذلك.
وأشادت السوسوة بدور المرأة اليمنية في استصدار ما يخص (بيت الطاعة) و (قانون الجنسية) مشيراً إلى أن 78% من الأعمال الزراعية تقوم بها المرأة بدون أجر (وهن اللواتي يكسبن العيش والخبز للأسرة)، في الوقت الذي اعتبرت أن مسألة عمالة الأطفال والتسول هو (موضوع مرتبط بالفقر المتنامي في اليمن وان الفقر منتهك أساسي لحقوق الإنسان في اليمن.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024