السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 07:14 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمر نت - صدر في بيروت عن دار الرسالة الإصدار الثاني لكتاب «  رؤية يمنية في أدب الرحلات ... مشاهدات وانطباعات من الشرق والغرب» للدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد اسماعيل العمراني في حلة جديدة بمجلد فاخر وغلاف راقي  وقد قدم له الدكتور

المؤتمرنت -
طبعة جديدة من (رؤية يمنية في أدب الرحلات)للدبلوماسي عبدالوهاب العمراني
صدر في بيروت عن دار الرسالة الإصدار الثاني لكتاب « رؤية يمنية في أدب الرحلات ... مشاهدات وانطباعات من الشرق والغرب» للدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد اسماعيل العمراني في حلة جديدة بمجلد فاخر وغلاف راقي وقد قدم له الدكتور عبدالعزيزالمقالح كما سطر الدكتور السفير حميد العواضي الإصدار الأخير والذين أشادوا بأهمية الكتاب باعتباره رافداً للمكتبة العربية واليمنية خصوصاَ والتي تفتقر لهذا النوع من الأدب ولاسيما وقد تناولت بالإضافة لتاريخ أدب الرحلات عند العرب دور اليمنيين في هذا الجنس من الأدب وقد صيغت مفردات الكتاب بتنسيق بديع وبعمق تاريخي واجتماعي وبأسلوب أدبي راقي وجذاب...
تناولت الطبعة الاخيرة من كتاب( رؤية يمنية في ادب الرحلات.. مشاهدات وإنطباعات من الشرق والغرب) لمؤلفه السفير عبدالوهاب العمراني بتنوع زاخر وتطور في الشكل والمضمون ..فالاصدار الجديد في حلته الجديدة بغلافه المجلد الكلاسيكي الرائع وورق شوما وبعناوين ملونة سواء في المتن اوالحواشي الزاخرة بالتفاصيل..ومن حيث جوهر الموضوع ففي هذا الاصدار إضافات من حيث عدد البلدان التي زارها المؤلف كما تم مراجعة ماعلق بالطبعة الاولى من اخطاء لغوية ومطبعية.
« ...ولا أخفي أن هذا الكتاب قد أمتعني وأضاف إلى معلوماتي الكثير مما كنت أجهله عن عدد من البلدان التي زارها مؤلفه السفير عبد الوهاب العمراني وأمضى في بعضها وقتاً كافياً يمده بما يرغب فيه من تكوين رؤية الباحث المتتبع لا الزائر السائح العابر الذي ينظر إلى واجهات المدن بل إلا إلى روحها وأبعاد مكوناتها الثقافية والحضارية وما يُشغل أبناءها من هموم وما تحركهم من آمال. وإنني ومعي ألوف القراء نغبطه على الظروف التي هيأت له القيام برحلاته الشرقية الغربية ومكنت له من الاطلاع الواسع على الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية للبلدان التي زارها أو أقام فيها أثناء عمله الدبلوماسي والتي استطاع خلالها أن يختزن في ذاكرته كما في يومياته جوانب مهمة من المشاهدات والانطباعات الواقعية.
في المقدمة التي كتبها المؤلف أكثر من إشارة إلى أهمية الترحال وإلى ضرورة أن يكون الرحالة واعياً لهدفه باحثاً في البلدان التي يزورها – كما يقول- عن القيمة والمعنى، وليس عن التسلية وشغل القارئ بالسطحي من الأمور وهذا ما يؤكد أنه كان قد استعد لذلك بقراءة قائمة من كتب الرحلات القديم منها والحديث ليتمكن في رحلاته الشرقية والغربية من تمثل القيمة والمعنى لهذه الرحلات، وأعتقد أنه نجح إلى حدّ بعيد فجاءت رحلاته تحقيقاً لأهدافه ، كما جاءت لغة الكتاب بديعة تلقائية خالية من التكلف والتصنع يمكن للقارئ متابعتها بسلاسة ويسر، وكلما قطع جزءاً من الكتاب زاد شوقه إلى استكمال بقية الأجزاء. وبوصفي واحداً من أوائل قرائه أتمنى أن يواصل السفير عبد الوهاب العمراني كتاباته عن أسفاره الجديدة بالمستوى الأدبي الراقي وإخلاص الأديب المبدع . »
من مقدمة الدكتور عبدالعزيز المقالح للكتاب.
«... ومن وجه آخر فإن المكتبة اليمنية تفتقر لهذه النوع من الكتب مقارنة بمجمل محتويات المكتبة العربية. ولعل السفيرعبدالوهاب العمراني بكتابه هذا يعد أول مؤلف تناول بهذه الشمولية نطاقا واسعا من الدول والأماكن التي شملتها تلك المشاهدات أو في وصف أدب الرحلات كجانب نظري حيث تضمنت مقدمة الكتاب طرفا من تاريخ أدب الرحلات عند العرب وغيرهم منذ اقدم العصور وحتى عصرنا الحاضر . كما يحسب له أنه أوجز في هذا السياق دور اليمنين في هذا الجنس من الكتابة.
يجول بنا الدبلوماسي من خلال سطور الكتاب برحلة في اصقاع متنوعة في العالم : بغداد ، اسطنبول ، اصفهان ، تاج محل ، جزر الملايو ، سنغفوره .. ثم يذهب بنا غرباَ إلى المغرب الأقصى ويَجول بِنا في ازقة ومساجد فاس ومكناس وبوابات مراكش ويصعد بِنا الى مُدن الاندلس غرناطة وقرطبة وإشبيلية وغيرها فضلا عن مدريد تلك الحواضر العريقة التي يفوح منها عبق التاريخ العربي والإسلامي ثم يصعد بنا شمالاً إلى باريس بألقها ورقتها وبروكسل عاصمة أوروبا ثم يختتم الرحلات في أقدم المدائن وأجلها عاصمة الإغريق. »
من مقدمة الدكتور السفير حميد العواضي للأصدار الثاني.
تم طباعة الكتاب في مؤسسة الرسالة للنشر والتوزيع في بيروت في مارس 2013 وسيوزع من قبل دار النشر في مكتبات العواصم العربية ومعارض الكتاب الدولية. وفي اليمن الموزع الرئيسي مكتبات دار الجيل الجديد بكل فروعها في اليمن.
صدر عن دار الرسالة في بيروت مؤخرا الطبعة الجديدة من كتاب (رؤية يمنية في ادب الرحلات.. مشاهدات وإنطباعات من الشرق والغرب) وقد قدم الكتاب اديب اليمن الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح بينما قدم الدكتور السفير حميد العواضي الاصدار الاخير, والذي خرج بحلة جديدة ومجلد فاخر بورق شوما وعناوين ملونة وتميز بألاضافات والتنقيح وحواشي مليئة بالتفاصيل والمعلومات الزاخرة التي استند لها المؤلف من نحو ستون مرجعا ً، تناولت المقدمة الطويلة تاريخ ادب الرحلات عند العرب وعبر العصور وأبرز الرحلات والرحالة من الشرق والغرب. كما افرد الباحث صفحات لدور اليمنيين في هذا النوع من الادب وأبرز اعمالهم.
ومما قاله الدكتور المقالح
« ... في المقدمة التي كتبها المؤلف أكثر من إشارة إلى أهمية الترحال وإلى ضرورة أن يكون الرحالة واعياً لهدفه باحثاً في البلدان التي يزورها – كما يقول- عن القيمة والمعنى، وليس عن التسلية وشغل القارئ بالسطحي من الأمور وهذا ما يؤكد أنه كان قد استعد لذلك بقراءة قائمة من كتب الرحلات القديم منها والحديث ليتمكن في رحلاته الشرقية والغربية من تمثل القيمة والمعنى لهذه الرحلات، وأعتقد أنه نجح إلى حدّ بعيد فجاءت رحلاته تحقيقاً لأهدافه ، كما جاءت لغة الكتاب بديعة تلقائية خالية من التكلف والتصنع يمكن للقارئ متابعتها بسلاسة ويسر، وكلما قطع جزءاً من الكتاب زاد شوقه إلى استكمال بقية الأجزاء. وبوصفي واحداً من أوائل قرائه أتمنى أن يواصل السفير عبد الوهاب العمراني كتاباته عن أسفاره الجديدة بالمستوى الأدبي الراقي وإخلاص الأديب المبدع . »
بينما قال الدكتور السفير حميد العواضي «... ومن وجه آخر فإن المكتبة اليمنية تفتقر لهذه النوع من الكتب مقارنة بمجمل محتويات المكتبة العربية. ولعل السفيرعبدالوهاب العمراني بكتابه هذا يعد أول مؤلف تناول بهذه الشمولية نطاقا واسعا من الدول والأماكن التي شملتها تلك المشاهدات أو في وصف أدب الرحلات كجانب نظري حيث تضمنت مقدمة الكتاب طرفا من تاريخ أدب الرحلات عند العرب وغيرهم منذ اقدم العصور وحتى عصرنا الحاضر . كما يحسب له أنه أوجز في هذا السياق دور اليمنين في هذا الجنس من الكتابة.
يجول بنا الدبلوماسي من خلال سطور الكتاب برحلة في اصقاع متنوعة في العالم : بغداد ، اسطنبول ، اصفهان ، تاج محل ، جزر الملايو ، سنغفوره .. ثم يذهب بنا غرباَ إلى المغرب الأقصى ويَجول بِنا في ازقة ومساجد فاس ومكناس وبوابات مراكش ويصعد بِنا الى مُدن الاندلس غرناطة وقرطبة وإشبيلية وغيرها فضلا عن مدريد تلك الحواضر العريقة التي يفوح منها عبق التاريخ العربي والإسلامي ثم يصعد بنا شمالاً إلى باريس بألقها ورقتها وبروكسل عاصمة أوروبا ثم يختتم الرحلات في أقدم المدائن وأجلها عاصمة الإغريق. »
والمؤلف سفير بوزارة الخارجية وسبق له تمثيل اليمن في عواصم اوروبية وواشنطن وكذا شارك ومثل اليمن في ندوات ومؤتمرات دولية في اليمن وخارجها وعضو نقابة الصحفيين منذ منتصف الثمانينات ونشرت له مقالات في صحف يمنية وعربية منذ نحو ثلاثون عاما، كماصدر له كتاب اخر حول العلاقات اليمنية الاوروبية من اصدارات دار الشروق بيروت ..








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024