الجمعة, 29-مارس-2024 الساعة: 08:36 ص - آخر تحديث: 05:05 ص (05: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
قراءة متآنية لمقال بن حبتور (مشاعر حزينة في وداع السفير خالد اليافعي)
محمد "جمال" الجوهري
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
سيدة بريطانية تنتحر بسبب عدم زيارة الـ"كوافير"
انتحرت سيدة بريطانية شنقاً حتى الموت، بعد أن فشلت في الحصول على موعد عاجل لدى الكوافير، وتحول قلقها بشأن لون شعرها إلى خوف وهوس قاتل أدى بها إلى الانتحار.

وتبين من تحقيقات الشرطة البريطانية أن فرانسز وارن، البالغة من العمر 26 عاماً، أرسلت أكثر من 50 رسالة نصية خلال يوم واحد إلى الكوافير، الذي اعتادت التردد عليه من أجل الحفاظ على لون شعرها، تطلب فيها الحصول على موعد سريع، إلا أن عدم تمكنه من استقبالها دفعها إلى الانتحار على الفور بشنق نفسها.

وقال سام كوتون، وهو صديق وارن إن هوسها وقلقها الشديد بشأن شعرها خلال الشهرين الأخيرين أدى بها إلى الانتحار. وأضاف: "لقد غيرت لون شعرها أربع أو خمس مرات في الآونة الأخيرة، لكنها لم تكن راضية عن ذلك أبداً، رغم أنني كنت أقول لها في كل مرة إن لونه جميل ومقبول".

إلى ذلك، تبين من التحقيقات أن وارن انشغلت خلال الأشهر الماضية بشعرها أكثر من أي شيء آخر، فيما قالت صديقتها فيكتوريا إنها تلقت اتصالاً من وارن وهي تبكي وتقول لها "إنها أخطأت بخصوص شعرها، وإنه تحول من أشقر إلى بني".

وتبين من التحقيقات أيضاً أن وارن أرسلت رسالة نصية إلى هاتف إحدى صديقاتها قبل أسابيع تقول فيها: "أنا حقاً لا أشعر بأن أي شيء جيد، كل شيء يأخذ شعري، أنا لا أستطيع مواجهة ذلك".

وكان الكوافير قد أرسل لها مصفف شعر متخصصا إلى منزلها يوم 29 مايو الماضي، وبعد أن أمضى ساعتين في ترتيب شعرها لم تكن سعيدة ولا راضية، وأبدت غضبها طالبة منه إعادة تغيير لون شعرها.

العربية نت








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024