السبت, 04-مايو-2024 الساعة: 11:15 م - آخر تحديث: 11:14 م (14: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة

مدير عام الثقافة بلبنان:

المؤتمر نت-انور حيدر -
معرض فرانكفورت هو النافذة التي يمكن للعرب من خلالها ترجمة أنفسهم
أوضح مدير عام الثقافة بوزارة الثقافة اللبنانية ورئيس الوفد المشارك في الأيام الثقافة اللبنانية عمر حلبلب بأن مشاركة لبنان في فعاليات صنعاء عاصمة الثقافة العربية بوفد ضم الشعراء والفنانين يأتي لتقوية العلاقات الثقافية بين لبنان واليمن.
وأشار في حديث لـ"المؤتمر نت" إلى أن ثمة وفود لبنانية فنية قادمة إلى اليمن بعد هذه الأيام الثقافية ستكون مشاركاتها تحت إطار فعاليات أهلية وضمن مشاركات جمعيات أهلية هي في متناول القطاع الأهلي بين لبنان واليمن.
وثمَّن دور اليونسكو التي اعتمدت قرار العواصم الثقافية على مستوى العالم لكن جامعة الدول العربية ممثلة "بالألكسو" خصصت هذا التقليد على مستوى الدول العربية التي من خلال هذه التظاهرة يمكن تفعيل العمل الثقافي على مستوى العالم العربي، وإعادة الروح للثقافة العربية.
منوهاً بأن هناك تواصلاً بين المثقفين اليمنيين واللبنانيين منذ فترة طويلة وهذا يدل على عمق الروابط الثقافية بين البلدين.
مؤكداً أن العالم العربي يتعرض -ضمن إطار العولمة- إلى نوع من التحدي على مستوى الثقافة العربية ككل، لكن ما زال أمام العالم العربي فرصة من خلال معرض فرانكفورت الدولي هذا النافذة التي تطل منها كعرب، فجاء توقيتها ملائماً ليترجم العرب أنفسهم ضد هذه ا لهجمة وليثبتوا أن كل الأديان نبعت من هذه الأمة.
وأضاف بأن لبنان شاركت بـ(34) مفكراً وأديباً وشاعراً وفناناً وبمعارض للكتاب والفن التشكيلي، ومعرضاً للخط ورسوم الأطفال، ومعرضاً للمواقع الأثرية والأيقونات في العالم العربي.
ودعا العرب الاستفادة من تظاهرة فرانكفورت لأنها فرصة لن تتكرر لعرض ما لديهم من منتوج ثقافي.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024