الخميس, 16-مايو-2024 الساعة: 07:26 ص - آخر تحديث: 01:54 ص (54: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - كشف باحثون في الصين، أن هناك سلالتين مختلفتين من فيروس كورونا المستجد، أحدهما "أكثر عدوانية"، مما يعني أن الفيروس تحور مرة واحدة على الأقل حتى الآن، ليثير بذلك مخاوف

المؤتمرنت -
علماء يحذرون: فيروس كورونا تحور بالفعل إلى نوع أكثر عدوانية
كشف باحثون في الصين، أن هناك سلالتين مختلفتين من فيروس كورونا المستجد، أحدهما "أكثر عدوانية"، مما يعني أن الفيروس تحور مرة واحدة على الأقل حتى الآن، ليثير بذلك مخاوف بشأن زيادة أعداد الإصابة حول العالم.

وفي دراسة نُشرت الثلاثاء، وجد الباحثون في كلية علوم الحياة بجامعة بكين، ومعهد باستور في شنغهاي، أن هناك نوعا أكثر عدوانية من فيروس كورونا المستجد، وقد عثر عليه في 70 بالمئة تقريبا من السلالات التي تم تحليلها، في حين تم ربط 30 بالمئة منها بالنوع الأقل العدوانية.

وقسم الباحثون السلالتين إلى S وL، حيث تعد السلالة "إس" الأقدم والأقل عدوى، في حين أن السلالة "إل" التي ظهرت لاحقا، تنتشر بسرعة، وتشكل حاليا حوالي 70 بالمئة من الحالات.

وأظهر التحليل الوراثي لرجل في الولايات المتحدة أثبتت إصابته في 21 يناير، أنه من الممكن إصابة شخص بكلا النوعين، وفق ما ذكر موقع صحيفة "تليغراف" البريطانية.

كما اكتشفوا أن السلالة الأكثر عدوانية هي التي كانت سائدة في المراحل المبكرة من تفشي المرض بمدينة ووهان الصينية أواخر العام المضي، لكن تكرار هذه السلالة في حالات الإصابة تراجع منذ أوائل يناير، وفق ما ذكر موقع "سي إن بي سي" الأميركي.

وشدد الباحثون على أن هذه النتائج تدعم بشدة الحاجة الملحة لمزيد من الدراسات الفورية والشاملة، التي تجمع بين البيانات الجينية والوبائية، وسجلات الأعراض السريرية للمرضى الذين يعانون من مرض فيروس كورونا.

كما حذروا من أن البيانات التي تم فحصها في الدراسة لا تزال "محدودة للغاية"، مؤكدين على الحاجة لإجراء دراسات لمتابعة مجموعة أكبر من البيانات، للحصول على "فهم أفضل" لتطور الفيروس.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024