الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 03:34 م - آخر تحديث: 03:22 م (22: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
حل لغز النفوق المأساوي للأفيال
شغلت مأساة غامضة، راحت ضحيتها مجموعة من الأفيال في زيمبابوي اهتمام الكثيرين، حيث عجزت السلطات لأول وهلة عن فك لغز نفوق 11 فيلا معا، في إحدى الغابات.

وتم العثور على جثث الأفيال في غابة بانداماسو، من دون أي إشارة إلى سبب نفوقها.

وعادة ما يستهدف الصيادون الأفيال في زيمبابوي، من أجل الحصول على أنيابها وبيعها بصورة غير قانونية، لكن في هذه المرة، فإن أنياب الفيلة كانت لا تزال موجودة، مما زاد من حيرة السلطات.

وأخذت السلطات عينات من دماء الفيلة لتحليلها ومحاولة التعرف على سبب الوفاة، فيما تم للوهلة الأولى استبعاد فكرة تسميمها بمادة السيانيد التي غالبا ما يستخدمها الصيادون في مثل هذه الجرائم.

لكن الحيرة والتساؤلات لم تطل إذ يبدو أن الأمر يتمثل في عدوى بكتيرية، ربما بسبب تناول نباتات مسممة.

وقال تيناشي فاراو، المتحدث باسم هيئة المحميات الوطنية وإدارة الحياة البرية في زيمبابوي "الغذاء شحيح خلال هذا الموسم الجاف. هناك عدد كبير من الحيوانات، لذا تميل الحيوانات صغيرة السن لأكل أي شيء وبعض النباتات مسممة. قد تكون عدوى بكتيرية، لكننا مازلنا بحاجة لإثبات ذلك. العلماء يعملون على ذلك".

وسيحاول المحققون أيضا الوقوف على ما إذا كان هناك خيط بين نفوق هذه الأفيال، وتلك التي أبلغ عنها في بوتسوانا المجاورة.

فمازال العلماء يحققون في نفوق أكثر من 275 فيلا في منطقة دلتا أوكافانغو الشهيرة في بوتسوانا الشهر الماضي، حيث استبعد أيضا الصيد الجائر، والتسميم، والجمرة الخبيثة في تلك الحوادث.

وتضم بوتسوانا أكبر عدد من الأفيال في العالم، ولديها ما يقدر بنحو 156 ألف فيل، وتأتي زيمبابوي في المرتبة الثانية بما يقدر بحوالي 85 ألف فيل.

والعام الماضي، نفق نحو 200 فيل في زيمبابوي جوعا، نتيجة للجفاف في البلاد.

وتقول زيمبابوي إن عليها السماح ببيع بعض أفيالها لحدائق الحيوان الأجنبية، لتخفيف الازدحام، وأيضا جمع المال لحمايتها والحفاظ عليها.

وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024