الجمعة, 17-مايو-2024 الساعة: 01:58 م - آخر تحديث: 03:11 ص (11: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - كشفت دراسة حديثة أن قدرة الأطفال الصغار على نقل فيروس كورونا المستجد محدودة جدا، وهو ما يعني أن هذه الفئة العمرية بوسعها، أن تستفيد أكثر من غيرها من تخفيف القيود الوقائية

المؤتمرنت -
الوباء والأطفال مجدداً.. دراسة تكشف "الحقيقة الأهم"
كشفت دراسة حديثة أجريت في إسبانيا، أن قدرة الأطفال الصغار على نقل فيروس كورونا المستجد محدودة جدا، وهو ما يعني أن هذه الفئة العمرية بوسعها، أن تستفيد أكثر من غيرها من تخفيف القيود الوقائية المفروضة بسبب الوباء.

وبحسب موقع "مرساي نيوز"، فإن الدراسة التي أجريت في مستشفى "فال ديبرون" بمدينة برشلونة الإسبانية، أظهرت أن 8 في المئة فقط من الأطفال المصابين بفيروس كورونا ينقلون العدوى إلى عائلاتهم.

ووجد الباحثون أن 86 فتى فقط، من بين 1081 تجاوزوا الثامنة عشرة، نقلوا العدوى إلى أقاربهم بعد تشخيص حالتهم بالإيجابية بين شهري يوليو وأكتوبر من العام الجاري.

ويرى مدير قسم الأمراض المعدية لدى الأطفال في المستشفى، أن هذه الدراسة تؤكد ما خلصت إليه دراسات سابقة بشأن ضعف نقل الصغار للعدوى التي تعرف علميا باسم "سارز كوف 2".

وتأتي هذه الدراسة وسط جدل مستمر بشأن الصيغة الآمنة صحيا لمواصلة الدراسة، في ظل تفشي وباء كورونا الذي أصاب عشرات الملايين من الأشخاص في العالم.

ويقول المدافعون عن التعليم الحضوري، إن التعليم عن بعد غير كاف بالمرة، لأن التربية تحتاج إلى تفاعل مباشر، وبما أن الصغار غير معرضين بشدة للإصابة والمضاعفات، فإن من الأفضل أن يعودوا لفصولهم.

لكن هذا الرأي "المتحمس" لإعادة الصغار إلى المدارس يلقى المعارضة أيضا، لأن الطلاب الصغار يعيشون مع أشخاص كبار في البيت، وربما يؤدون إلى إلحاق الأذى بأقاربهم، حتى وإن لم يتأثروا بفيروس كورونا لأنهم ما زالوا صغارا.

وبحسب الدراسة، فإن 47 في المئة من الأطفال الذين يصابون بفيروس كورونا المستجد لا تظهر عليهم أي أعراض لمرض "كوفيد 19".

أما بين من ظهرت عليهم الأعراض، فكانت الحرارة أكثر شيوعا، بنسبة 70.6 في المئة، ثم الصداع (24.5 في المئة) والإعياء (24.3 في المئة) ثم الإسهال (16.3 في المئة).

وحتى حين تظهر أعراض "كوفيد 19"، فإنهم قلما يدخلون المستشفى لأجل تلقي العلاج، على غرار الأكبر سنا، ممن يشكل الوباء خطرا فعليا على حياتهم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024