الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 07:15 م - آخر تحديث: 06:49 م (49: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
اكتشاف أكبر سحابة غازية في الفضاء
تتوهج في كوكبة الفرس الأعظم خمس مجرات متراصة تعرف باسم ” خماسية ستيفان” (Stephan’s Quintet)، والتي تهمس بأسرار تطور المجرات للعلماء.

ومثل جميع المجرات، بدأت هذه الأجرام السماوية ككتل من الغاز الذري، التي تجمعت معا وانهارت في النهاية مكونة ما يمكن أن يصبح النجوم التي تضيءها.

وتتكون كل مجرة من “خماسية ستيفان” ​​من ملايين العناقيد النجمية، وأربعة منها تتفاعل في الواقع، بينما تقف الخامسة بعيدا على مسافة أكثر قربا من الأرض.

والآن، وجد فريق دولي من العلماء، باستخدام التلسكوب الكروي ذي الفتحة البالغ ارتفاعها خمسمائة متر (FAST) في الصين، أن “خماسية ستيفان” محاطة بسحابة غاز ذري يبلغ عرضها 2 مليون سنة ضوئية، أو نحو 20 ضعف حجم درب التبانة، وفقا لشو تسونغ، عالم الفلك في المراصد الفلكية الوطنية التابعة للأكاديمية الصينية للعلوم والمؤلف الرئيسي للبحث الجديد، في بيان.

ويمثل الاكتشاف لغزا، وسيتطلب من علماء الفلك إعادة التفكير في كيفية تصرف الغاز عند أطراف مجموعات المجرات، وفقا للعلماء.

ونظرا لأن الهيدروجين الذري أكثر حرية في الطفو عبر المجرات من المكونات الأخرى لسحابة الغاز الذرية، فإنه يتشتت بسهولة عندما تتفاعل الأجسام في المجرة مع بعضها البعض. والهيدروجين المتناثر في خماسية ستيفان هو كبسولة زمنية يمكنها إخبار العلماء بمثل هذه الأحداث التي ربما تعود إلى ما يقارب مليار سنة.

وتعد السحابة اكتشافا مفاجئا بشكل خاص لأن علماء الفلك كانوا يتوقعون أن يغير الضوء فوق البنفسجي طبيعة الهيدروجين في السحابة.

ويؤين الضوء فوق البنفسجي الذرات في سحابة غاز ذري، ما يعني أنها ستكتسب أو تفقد إلكترونات وينتهي بها الأمر مشحونة. ولكن الغاز الذي لوحظ في “خماسية ستيفان” غير مؤين.

ويشير نقص التأين إلى أن الغاز يمكن أن يترك من تكوين المجرات. وبعيدا عن أي نجوم، ما تزال السحب المنتشرة من الهيدروجين الذري موجودة من تلقاء نفسها، ما قد يجعلها نواتج ثانوية للتفاعلات التي شكلت مجرة.

ومن الممكن أيضا أن تكون السحابة المحيطة بخماسية ستيفان قد انطلقت بفعل اصطدام قديم بين مجرتين.

وعلى الرغم من أن تفسير الغاز الموحد ما يزال غير معروف، إلا أن الإجابة يمكن أن تغير ما نعتقد أننا نعرفه حول كيفية ولادة المجرات واستمرارها في التطور.وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024