الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 03:11 م - آخر تحديث: 11:21 ص (21: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
هل "نكات" الآباء مفيدة لأطفالهم؟
حاول ألا تغمض عينيك على نكات الأب - فقد تكون مثالا على الأبوة والأمومة الجيدة.

يرى باحث خبير أن نكات الأب مهمة في مساعدة الأطفال على تعلم الشعور بالإحراج من والديهم.

وهذا يزيد من قوتهم لأنهم نجوا من إحراج والدهم الذي يصنع تلاعبا فظيعا ويدركون أن الإحراج ليس بهذا السوء.

ويكتب مارك هاي كنودسن، الباحث في الفكاهة ومدير المختبر في مختبر الإدراك والسلوك بجامعة آرهوس، لجمعية علم النفس البريطانية: "من خلال إثارة مشاعر أطفالهم بأنفسهم وعواطفهم دون أن يتأرجحوا في التنمر، يبني الآباء مرونة أطفالهم ويتدربون على أن يتحملوا الهجمات البسيطة ونوبات المشاعر السلبية دون تعب أو تصرف، وتعليمهم التحكم في الانفعالات والتنظيم العاطفي".

وأضاف: "في ضوء ذلك، يجدر التفكير في نكات أبي كأداة تربوية قد تخدم وظيفة مفيدة للأطفال الذين يوجهون أعينهم إليهم. ومن خلال إخبار أطفالهم باستمرار بنكات سيئة للغاية لدرجة أنهم محرجون، قد يدفع الآباء حدود أطفالهم لمدى الإحراج الذي يمكنهم تحمله. ويظهرون لأطفالهم أن الحرج ليس قاتلا".

ووفقا للخبراء، فإن معظم نكات الأب غير مؤذية تماما.

وفي أحسن الأحوال، يثيرون ضحكة مكتومة مؤدبة بدلا من الضحك الحقيقي، وفي أسوأ الأحوال يجعلون الناس يتأوهون ويديرون أعينهم، وفقاً لصحيفة ديلي ميل.

ويقول هاي كنودسن: "إلى جميع الآباء الذين يحبون إلقاء نكات لأطفالهم، لا تدعوا آهاتهم، أو تحركات أعينهم، أو تهيجهم الواضح يمنعك. أنت تشارك في تقليد طويل وفخور، وقد تفيدك نكاتك الفظيعة بشكل مخجل. من خلال التكرار المؤلم، يمكنك تجربة نفس النكتة القديمة التي تمر عبر موجات من كونك غير مضحك ثم غير مضحكة لدرجة أنها تصبح مضحكة. في يوم من الأيام، قد تسمع أطفالك وهم يروون نفس النكتة بشكل عفوي، ربما عندما يصبحون هم أنفسهم آباء. وهذا، إذا لم يكن هناك شيء آخر، هو دليل ملموس على أن مدخلاتنا كآباء لها تأثير".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024