الثلاثاء, 07-أكتوبر-2025 الساعة: 04:52 م - آخر تحديث: 04:33 م (33: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - حذّرت غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، من أن سكان قطاع غزة يواجهون نقصاً حاداً في مستلزمات النظافة الأساسية، والحصول على الصابون أصبح أمرًا شبه مستحيل

المؤتمرنت -
الأونروا: نقص حاد بمستلزمات النظافة في غزة
حذّرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، من أن سكان قطاع غزة يواجهون نقصاً حاداً في مستلزمات النظافة الأساسية، والحصول على الصابون أصبح أمرًا شبه مستحيل.

وقالت الأونروا في بيان مقتضب عبر منصة "إكس": "إن ملايين قطع الصابون تُباع يوميًا حول العالم وتُشترى بسهولة، لكن في غزة حتى الصابون أصبح من الصعب جدًا الحصول عليه".

وأكدت أن تدفقًا منتظمًا لمستلزمات النظافة الأساسية، بما فيها الصابون والشامبو والفوط الصحية، يعد ضرورة عاجلة، مشددة على أن إيصال هذه المساعدات على نطاق واسع لمن هم بأمسّ الحاجة إليها في القطاع لا يمكن أن يتم إلا عبر الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا.

فقدان الفوط الصحية
وبحسب منظمة الأمم المتحدة للسكان، يحتاج القطاع إلى أكثر من 10 ملايين فوطة صحية شهريًا، لكن الحصار الإسرائيلي المستمر الذي يقيد دخول المساعدات، جعل هذه المستلزمات سلعة نادرة الوجود، وارتفعت أسعارها إلى 5 أضعاف ما كانت عليه قبل الحرب، في حال وُجدت أصلًا، لتصبح خارج متناول معظم العائلات.

أمراض مرتبطة بغياب النظافة
ومع تدمير أو تعطل 90% من منشآت المياه والصرف الصحي في قطاع غزة، تعيش 9 من كل 10 أسر نقصًا حادًا في المياه.

وتشير تقديرات المنظمات الإنسانية إلى أن نحو 170 ألف امرأة وفتاة يتوقع أن يعانين من التهابات وأمراض جلدية أخرى مرتبطة بالنظافة، في ظل غياب شبه تام للرعاية الطبية، ما ينذر بمضاعفات صحية طويلة الأمد قد تترك آثارًا لا تمحى.

وفي 2 مارس الماضي، أغلقت سلطات الاحتلال كل المعابر المؤدية إلى غزة، مانعة عبور أي مساعدات إنسانية، ما أدخل القطاع في حالة مجاعة، رغم تكدس شاحنات المساعدات على حدوده.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025