السبت, 08-نوفمبر-2025 الساعة: 07:59 ص - آخر تحديث: 12:30 ص (30: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار
المؤتمر نت - أكدت وزارة الخارجية والمغتربين، أن مخرجات القمة العربية الإسلامية الطارئة التي عقدت أمس في الدوحة، كانت مخيبة لآمال وتطلعات الشعوب العربية والإسلامية

المؤتمرنت -
الخارجية: مخرجات قمة الدوحة مخيّبة للآمال
أكدت وزارة الخارجية والمغتربين، أن مخرجات القمة العربية الإسلامية الطارئة التي عقدت أمس في الدوحة، كانت مخيبة لآمال وتطلعات الشعوب العربية والإسلامية ولم ترق إلى مستوى الخطر الوجودي الذي يشكله كيان العدو الصهيوني على الأمة برمتها.

وأشارت الوزارة في بيان لها، إلى أن القمة لم تتبن خطوات عملية جادة تجبر الكيان الصهيوني على الانصياع للقانون الدولي وإنهاء عدوانه وحصاره لغزة وتهديده لدول المنطقة.

ولفتت إلى أن الشعوب العربية والإسلامية كانت تتطلع لخروج القمة بقرارات قوية وفي مقدمتها قطع العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع الكيان، وتفعيل المقاطعة الشاملة، وكسر الحصار المفروض على غزة، ودعم صمود الشعب الفلسطيني ومجاهديه البواسل.

وأوضحت الوزارة أنه في الوقت الذي كانت تنعقد فيه قمة الدوحة كانت دماء الشعب الفلسطيني تسفك في غزة، وكانت الولايات المتحدة تبعث برسالة للقمة تقول فيها أن الكيان الصهيوني ليس وحده، وقبل أن يجف حبر قرارات القمة بدأ الجيش الصهيوني الاجتياح البري للسيطرة على مدينة غزة.

وأكدت أن عدم خروج القمم العربية والإسلامية بقرارات عملية وحازمة هو ما يشجع الكيان الصهيوني على الاستمرار في إبادة الشعب الفلسطيني في غزة، والاعتداء على دول المنطقة ويضعف من مواقف الدول الأخرى تجاه هذه القضية الإنسانية العادلة.

وأشارت الوزارة إلى أن دولا ليست عربية ولا إسلامية تبنت منذ وقت مبكر مواقفاً متقدمة دعماً للقضية الفلسطينية، ودفاعاً عن حقوق الشعب الفلسطيني، في حين أن ذوي القربى خذلوا إخوانهم في غزة ولم تتجاوز مواقفهم حدود الشجب والإدانة.

وأشادت بالمواقف المشرفة التي عبرت عنها بعض الدول الإسلامية في القمة ولا سيما ماليزيا وباكستان واللتين تقدمتا بمقترحات وخطوات عملية يمكن أن تحدث أثراً في حال وجدت آذانا صاغية من قبل الدول المشاركة في القمة.

وذكرت الوزارة أن التجارب السابقة أكدت أن الكيان الصهيوني لا يعرف إلا لغة القوة وأن الحقوق لا تسترد بالبيانات ولا بالمواقف الشكلية وإنما بالفعل الميداني والمواقف السياسية الصارمة والرادعة.

واختتمت الوزارة البيان بالتأكيد على استمرار الموقف اليمني المساند لغزة وشعبها الصابر بكل الوسائل المتاحة ومهما كانت التضحيات والأثمان حتى إنهاء العدوان والحصار المفروض عليها من قبل كيان العدو الصهيوني.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025