الجمعة, 03-مايو-2024 الساعة: 03:03 م - آخر تحديث: 01:20 ص (20: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي

<< د ب أ >>

المؤتمر نت -
صحيفة سورية تهاجم بعنف وزير الخارجية الأردني
شنت صحيفة تشرين السورية الحكومية أمس هجوما عنيفا على وزير الخارجية الأردني هاني الملقي بسبب التصريحات التي أدلى بها في تل أبيب مؤخرا مشيرة إلى أن الملقي قد تجاوز الخطوط الحمراء واصطف وراء واشنطن وتل أبيب في ضغوطهما على دمشق.وقالت تشرين في مقال افتتاحي: "أن تأتيك طعنة من عدوك، فهذا أمر طبيعي.. لكن أن تأتيك الطعنة ممن يفترض به أن يكون شقيقك وشريكك في معركة الوجود فهذا أمر يدعو ليس إلى الإحباط فحسب، وإنما إلى خيبة الأمل والرثاء في آن واحد، خاصة إذا تطوع هذا الشقيق والشريك ونصب نفسه محاميا للشيطان واتخذ مواقف وسياسات ربما تتجاوز مواقف وسياسات العدو نفسه."وقالت الصحيفة أن دمشق كانت تتمنى أن تنشط المشاورات واللقاءات والزيارات العربية-العربية، عشية قمة الجزائر، للبحث عن أفضل السبل لإنجاح هذه القمة ولمواجهة التحديات التي تحيق بالأمة العربية، "خاصة وسط ظروف خطيرة وتحديات جدية.. لكن العكس هو الذي حدث للأسف الشديد."وأشارت إلى أن الأردن قد كافأ إسرائيل على جرائمها ومجازرها على مدى أربع سنوات كاملة بإعادة سفيره إلى تل أبيب ومن ثم أوفد الملقي إلى تل أبيب ليصافح يدي رئيس الوزراء الإسرائيلي آرئيل شارون الملطختين بدماء شعبنا الفلسطيني الصامد.وأضافت قائلة: "إذا كانت الزيارة شأنا أردنيا وهي ليست كذلك في عرف الإجماع العربي- فإن ما تفوه به الملقي تجاوز الخطوط الحمراء، وهو بكل المقاييس ترجمة أمينة لسياسة أمريكية- إسرائيلية تنفذ في المنطقة، واصطفاف وراء واشنطن وتل أبيب في معركتهما وضغوطهما على دمشق."وكان الملقي قد دعا من تل أبيب سوريا إلى التنفيذ الفوري للقرار 1559، واعتبر اتفاق الطائف من مخلفات الماضي ولم يعد صالحا، متجاوزا في ذلك حتى الموقفين الأمريكي والإسرائيلي وحتى القرار 1559 الذي استند في بعض بنوده إلى اتفاق الطائف.ودعت الصحيفة صناع القرار في عمان ليتذكروا حدود مواقفهم وتصريحات مسؤوليهم بحيث لا يوظفون أنفسهم محامين للشيطان وينخرطون في اللعبة الخطرة التي تديرها واشنطن.وأكدت أنه ليس من المناسب على الساسة الأردنيين أن ينخرطوا في حملات التضليل وتزوير الحقائق وينشطوا على الساحة الأوروبية دفاعا عن المواقف الأمريكية والإسرائيلية وضد سوريا تحديدا.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024