الإثنين, 15-ديسمبر-2025 الساعة: 02:58 م - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
يومٌ مجيدٌ
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
تمكين الكوادر الكفؤة حتمية نتائجها نجاح تام
إبراهيم الحجاجي
كيف سيقرأ العرب ومثقفوهم بالتحديد سحب الجنسية الكويتية عن الدكتور طارق السويدان؟
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
30 نوفمبر المجيد.. عنوان كرامة وبداية وعي جديد
قاسم محمد لبوزة*
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
الأستراليون يعشقون "شم البنزين"
يودي وباء شم البنزين في المناطق النائية بأستراليا بحياة مئات الشباب من السكان الأصليين
ويجعل بعض المفكرين يشكون في أنه قد يكون من غير المجدي تفكيك المجتمعات النائية التي اجتاحها الإدمان والعنف واليأس . ويقول آرون ويليامز الذي كان يشم البنزين في السابق في يونديمو بوسط أستراليا "بمجرد شم البنزين لا تستطيع الإنصات أو التحدث بشكل مناسب. إنه البنزين الذي يجعلك ضعيفا" . وفي النهاية قد تكون الآثار المسببة للسرطان سيئة للغاية حيث
ينتهي الأمر بمن يشمون البنزين بالجلوس على كراسي المعاقين في حاجة إلى رعاية طوال الوقت. ويصاب معظمهم بتلف دائم في الدماغ . ويبدأ شم البنزين في الشباب من سن عشرين عاما لكن التقارير تشير إلى أن شم البنزين يظهر في الأطفال في سن الخامسة بسبب رائحة الهيدروكربونات القوية في البنزين . كما تشم الحوامل أيضا البنزين. وتقوم الأمهات بغمس قطعة قماش في البنزين لإسكات أطفالهن الرضع في المساء. وتتاجر الشابات بالجنس لشراء لتر من البنزين .











أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025