الجمعة, 17-مايو-2024 الساعة: 12:43 ص - آخر تحديث: 12:17 ص (17: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - وادي دوعن

المؤتمر نت- خاص -
اليمن تستعد لإشهار مستوطنة ريبون معلماً سياحياً
كشف عبد القادر علي هلال - محافظ حضرموت- أن الاستعدادات جارية من أجل إشهار مستوطنة "ريبون" الأثرية - التي يعود تاريخها إلى الألف الأول قبل الميلاد وانتهت بحريق هائل- بعد أن أوشكت البعثة الروسية اليمنية للتنقيب عن الآثار برئاسة السيد الكسندر سيدوف على الانتهاء من أعمالها التنقيبية في هذه المستوطنة التي يأمل المحافظ أن تتحول الى أحد ابرز معالم السياحة اليمنية.
وكان المحافظ أمس قام بجولة ميدانية اطلع فيها على آخر نتائج الأعمال العلمية للتنقيب عن الآثار في مستوطنة "ريبون" القديمة، بمدينة "دوعن"، وما تم إنجازه على صعيد ترميم معالمها.
وأشاد المحافظ خلال لقائه اليوم البعثة الروسية اليمنية للتنقيب عن الآثار ، وبما حققته البعثة من نتائج إيجابية فيما يتعلق بالبحث عن تاريخ مستوطنة ريبون القديمة، معرباً عن تقديره لتلك الجهود التي قامت بها البعثة في نشر الدراسات العلمية القيمة حول المستوطنة، مبدياً استعداده لتقديم كافة التسهيلات اللازمة من أجل استكمال كافة مهمة البعثة المستقبلية.
وأعرب المحافظ عن إعجابه لما احتوته المستوطنة من آثار تاريخية تعود إلى الألف الأول قبل الميلاد وانتهت المستوطنة بحريق هائل في القرن الأول قبل الميلاد.
جدير بالذكر أن أطـلال وخـرائـب مدينة ريبون تـقـع إلى الجنوب الغربي من مدينة سيئون ، على بعد نحو (94 كيلو متر) اسفل وادي دوعن ، وتعتبر من أقدم المدن التاريخية في وادي حضرموت وتشكل أطلالها وخرائبها عدة تلال آثرية وأعداد كثيرة من شبكات الري المتفرقة في عدة أماكن .
وتزيد مساحة المستوطنة على ( 10 هكتار ) ، ويعود تاريخها إلى ما قبل القرن السابع قبل الميلاد ، حيث أستمر فيها الاستيطان حتى القرون الميلادية الأولى ، وجرت في خرائب هذه المدينة حفريات وأبحاث ودراسات أثرية من قبل البعثة الآثرية اليمنية السوفيتية في الفترة من ( 83-1988م ) ، توصلت إلى أن سكان المدينة كانوا قد زاولوا الزراعة ، وتربية الحيوانات ، وبنوا مجمعات سكنية جميلة خاصة للسكن ، وأبنية أخرى خاصة لأنشطتهم الدينية كالمعابد ، وقد كانت كل الأراضي المحيطة بالمدينة مغطاة بشبكات الري والقنوات والسدود وأحواض المياه ، وتدل كلها على ازدهار بلغ أوجه ، ومن أهم المعالم الخاصة بالمدينة والتي تمت فيها الحفريات الآثرية هي :
- معبد الإلهة ( ذات حميم ) .
- معبد الإله ( سين ) .
- شبكات وقنوات الري .










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024