السبت, 18-مايو-2024 الساعة: 06:17 م - آخر تحديث: 06:14 م (14: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت – متابعات -
ميليس يتنحى والسنيورة مطمئن على التحقيق
أبلغ القاضي الألماني ديتليف ميليس رئيس لجنة التحقيق الدولي في اغتيال الحريري رئيس الحكومة اللبنانية فؤاد السنيورة قراره النهائي، بعدم مواصلة مهمته بعد بلوغ التاريخ المتفق عليه مع الأمم المتحدة وهو 13 ديسمبر/كانون الأول القادم.
من جانبه حاول السنيورة أن يخفف من آثار قرار ميليس، وقال إنه لا داعي للقلق والتوتر "لأن التحقيق مستمر" مشيرا إلى أن بديلا عنه سيتم تعيينه للاستفادة من الكم الوافر من المعلومات والخبرة التي اكتسبها ميليس.
وأكد في تصريح للصحفيين أن ميليس سيمضي فترة كافية مع الشخص الذي سيحل محله، لينقل إليه كل المعلومات والخبرة اللازمتين.
وكانت بيروت طلبت رسميا من الأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان تمديد فترة عمل اللجنة الدولية ستة أشهر أخرى قابلة للتمديد، كما حثت بيروت وواشنطن أنان على إقناع ميليس على العدول عن قراره بالتنحي.
وبررت واشنطن رغبتها ببقاء ميليس على رأس عمله بالخوف مما أسمته استغلال دمشق للموقف، وعدم التعاون مع اللجنة الدولية.
من جانبه قال ميليس إنه لم يتنح أو يستقيل إنما أكمل فترة مهمته التي اتفق عليها مع الأمم المتحدة، ولا يرغب بالتمديد.
ومن المقرر أن يرفع ميليس يوم 15 من الجاري إلى أنان تقريره المرحلي الثاني عن تطور عملية التحقيق، بعد أن أشار في تقريره الأول الذي رفعه يوم 21 أكتوبر/تشرين الأول إلى "أدلة متقاطعة" حول تورط مسؤولين أمنيين سوريين ولبنانيين في اغتيال الحريري في بيروت يوم 14 فبراير/شباط الماضي.
وبناء على التقرير أصدر مجلس الأمن الدولي بالإجماع قرارا برقم (1636) حض فيه سوريا على التعاون الكامل مع لجنة التحقيق الدولية، تحت طائلة فرض عقوبات دولية عليها.

تحقيقات جنيف
وفي إطار التحقيقات التي تجريها اللجنة الدولية مع خمسة مسؤولين سوريين بمقر الأمم المتحدة في جنيف، قالت مصادر دبلوماسية إن القائد السابق للمخابرات السورية بلبنان العميد رستم غزالة ومساعده العميد جامع جامع عادا إلى دمشق أمس بعد خضوعهما للاستجواب من قبل محققين باللجنة الدولية.
وحسب المصادر فإن العميدين ظافر يوسف وعبد الكريم عباس وضابطا متقاعدا لم تحدد هويته، غادروا دمشق إلى فيينا لاستكمال التحقيقات التي يتوقع أن تنتهي قبل الخميس المقبل.
ويشير دبلوماسيون غربيون إلى أن سوريا التي تنفي صلتها بالاغتيال، وافقت على استجواب ضباطها بالعاصمة النمساوية بعد أن أعطيت ضمانات من روسيا –العضو الدائم بمجلس الأمن- بأنه لن يجري اعتقالهم في فيينا.
مبارك والشرع
وفي القاهرة توقع الرئيس المصري بعد لقائه وزير الخارجية السوري فاروق الشرع، أن يستمر التحقيق الدولي باغتيال الحريري أكثر من عام.
وقال حسني مبارك إن المحكمة قد تستغرق وقتا طويلا ما بين ستة أشهر وعام، بل إنها قد تأخذ وقتا أطول.
وردا على سؤال حول تقييمه للموقف بعد المحادثات التي أجراها مع الشرع، قال الرئيس المصري "أتمنى أن ينتهى الموضوع على خير".
من جانبه اتهم الشرع "أطرافا داخل لبنان وخارجه" بالعمل على ما أسماه تدويل "المسألة اللبنانية". وأضاف أن هذا التدويل تستغل فيه عملية التحقيق الدولي بقضية اغتيال الحريري.
وجاء تصريح الشرع غداة تأكيد رئيس الأغلبية النيابية سعد الحريري بأن محكمة لبنانية قد لا يكون بإمكانها تولي القضية، وهو ما يستدعي إنشاء محكمة دولية حدد مدة عام مهلة قصوى لإنشائها.
الجزيرة نت









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024