الجمعة, 10-مايو-2024 الساعة: 06:13 ص - آخر تحديث: 02:30 ص (30: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
الجزيرة نت -
اجتماعات فصائلية بغزة لتشكيل الحكومة
واصلت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مشاوراتها مع الكتل البرلمانية في المجلس التشريعي الفلسطيني تمهيدا للإعلان عن الحكومة الفلسطينية الجديدة وبرنامجها لنيل الثقة عليه في البرلمان.
وخلال اجتماع ضم هذه الكتل في قطاع غزة، تسلمت حركة حماس التي يرأس وفدها محمود الزهار ردود الكتل السياسية حول رؤاها ومواقفها من المشاركة في الحكومة دون أن يعرف حتى الآن المواقف النهائية لهذه الكتل
ولكن حركة فتح التي تشكل أهم تنظيم تسعى حماس لضمه للحكومة فعاودت خلال تصريحات من رام الله لرئيس كتلتها البرلمانية عزام الأحمد اشتراط إعلان حماس التزامها بوثيقة الاستقلال الفلسطيني التي أقرها المجلس الوطني الفلسطيني عام 1988 لمواصلة الحوار للتوصل لصيغة شراكة مع حماس في الحكومة.
ويتحفظ برنامج حماس على البنود المتعلقة بالاعتراف بإسرائيل أو بالاتفاقيات التي تم التوقيع عليها مع إسرائيل.
وفي هذا الإطار أكد رئيس الوزراء الفلسطيني المكلف إسماعيل هنية حرص حماس على تشكيل حكومة وحدة وطنية مشيرا إلى إنه استمع إلى ملاحظات الكتل البرلمانية حول البرنامج السياسي للحكومة، وواصفا الاجتماع التشاوري الذي حضر جزءا منه بأنه إيجابي.
الموقف المصري
وفي هذا السياق دعا الرئيس المصري حسني مبارك إسرائيل إلى الاعتراف بنتائج الانتخابات التشريعية الفلسطينية التي حققت فيها حركة حماس نصرا كاسحا.
وقال مبارك في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس النمساوي هاينز فيشر عقب لقائهما في فيينا إن على حماس احترام الاتفاقات التي جرى التوصل إليها والاعتراف بخطة "خارطة الطريق" للسلام في الشرق الأوسط ونبذ العنف.
ويلتقي الرئيس المصري هذا الأسبوع في القاهرة على إنفراد كلا من الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء المكلف إسماعيل هنية.
تنديد فلسطيني
يأتي ذلك فيما انتقد رئيس الوزراء الأردني معروف البخيت تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بالوكالة إيهود أولمرت حول رسم إسرائيل -من جانب واحد- للحدود النهائية لها بحلول 2010 وقال إن هذه التصريحات تتناقض وتتعارض مع مرجعيات عملية السلام.
وقال البخيت في تصريحات صحفية "نشدد على ضرورة الالتزام بخارطة الطريق وبكافة مرجعيات عملية السلام التي تؤكد أهمية التوصل إلى تسوية عبر المفاوضات وعدم القيام بأي عمل أو إجراء من شأنه أن يشكل حكما مسبقا على نتيجة هذه المفاوضات".
وكانت السلطة الفلسطينية على لسان رئيس الوزراء الفلسطيني المنصرف أحمد قريع نددت بالخطة وقالت إن الإجراءات الأحادية تهدد مستقبل الفلسطينيين وقضيتهم.
كما اعتبرت حماس أن مخطط رئيس الوزراء الإسرائيلي بالوكالة إيهود أولمرت بشأن حدود إسرائيل النهائية تعد انفصالا أحاديا ينتهك حقوق الشعب الفلسطيني.
جاء ذلك ردا على ما قاله مسؤول كبير برئاسة الحكومة الإسرائيلية من أن أولمرت أبلغ الأميركيين مسبقا بخطط أحادية الجانب للفصل مع الفلسطينيين قبل كشفها لوسائل الإعلام"
اعتقالات واحتجاجات
وميدانيا اعتقلت قوات الاحتلال 16 فلسطينيا من فتح وحماس والجهاد الإسلامي، خلال توغلها في مخيم جنين وبلدة قباطيا شمال الضفة الغربية.
وأفاد مراسل الجزيرة في جنين بأن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم والبلدة معززة بعدد من الآليات العسكرية للبحث عن من تسميهم مطلوبين لها.
وفي حادث آخر قال متحدث باسم جيش الاحتلال إن قواته اعتقلت الليلة الماضية فلسطينيين اثنين عند حاجز في بيت إيبا قرب نابلس بحجة أنهما كانا يحملان عبوة ناسفة

وكان جيش الاحتلال فرض اعتبارا من مساء السبت حصارا مشددا على الأراضي الفلسطينية حتى الأربعاء المقبل، تحسبا لوقوع هجمات فلسطينية مع حلول عيد المساخر العبري (بوريم).

من ناحية ثانية أفاد شهود ومصدر أمني فلسطيني أن ثلاثة أشخاص على الأقل أصيبوا بجروح عندما هاجم مستوطنون من سكان مستوطنة سوسيا قرب الخليل ناشطين فلسطينيين سلميين وعشرات الناشطين الإسرائيليين كانوا يريدون زرع أشجار زيتون قرب الخليل جنوب الضفة الغربية.
وأوقفت الشرطة الإسرائيلية اثنين من المستوطنين الذين رشقوا الفلسطينيين والناشطين من حركة "حاخامات من أجل حقوق الإنسان الإسرائيلية" بالحجارة والقضبان الحديدية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024