الأربعاء, 22-أكتوبر-2025 الساعة: 08:37 ص - آخر تحديث: 01:43 ص (43: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - حينما يفرغ ة الحوار من مضامينه الأساسية ويتحول إلي طاولة للمساومات وتوقيع الصفقات التجارية ومؤشرات أسهم الأرباح والمكاسب الشخصية فإن ثمة تهديدا سافرا يمس التجربة الديمقراطية لبلادنا وانتهاكا صارخا لإ رادة جمهور الناخبين ...
جميل الجعدبي -
ما لايصح في الحوار
*حينما تنعدم الرؤية وتغيب مصالح الوطن وآمال الجماهير ويركن القانون والدستور جانبا في أي حوار بين القوى السياسية فلا أمل أبدا من تحقيق أي نتائج ايجابية تساهم في رسم وصياغة التوجهات المستقبلية للوطن ولا خير في نتائج هكذا حوار لا يحترم إرادة الجماهير ولا يخدم قضاياهم وأحلامهم بقد ما يعكس إفلاس أصحابه ويكشف قناعهم المزيف بالشعارات البراقة اعتمادا على سياسة التعتيم وإثارة الأزمات علي حساب البسطاء من الناس دون الأخذ بالاعتبار حتى لمشاعرهم

*وحينما يدخل أطراف اللقاء المشترك الحوار بنية إفشاله واعلان ذلك الفشل بعد دقائق من فض اجتماع المتحاورين فليس ببعيد وجود قوى خفية تتحكم بمجريات الحوار عن بعد ولا يعنيها نجاح أي نقاش موضوعي بالأخذ والرد بمرونة ومسئولية وطنية بقدر ما تعني بالقاء العثرات تلو العثرات تجاه أي مبادرات لإنجاح الحوار الذي مالبث يتقدم خطوة إلي الامام حتى يعود عشر خطوات إلي الخلف .

*وحينما يفرغ الحوار من مضامينه الأساسية ويتحول إلي طاولة للمساومات وتوقيع الصفقات التجارية ومؤشرات أسهم الأرباح والمكاسب الشخصية فإن ثمة تهديدا سافرا يمس التجربة الديمقراطية لبلادنا وانتهاكا صارخا لإ رادة جمهور الناخبين الذين اختاروا من يحكمهم ويدير شؤون حياتهم بحرية ونزاهة عبر صناديق الاقتراع السري الحر والمباشر وعن قناعة تامة ببرنامج انتخابي زاخر بالمكاسب الوطنية ومقدرة على تحقيق التنمية والاستقرار في ربوع هذا الوطن وتحقيق طموحات وأحلام أبناءه التى لم يكن منها قطعا المساومة يوما ما وتحت اى ظرف على أرادتهم وبيعها فى صفقة حوار لموهومين بالوصاية على عباد الله نيابة عن ابيهم ادم

*وأخيرا فحينما تصل حدة اتهامات اللقاء المشترك لأعضاء اللجنة العليا للانتخابات حد الخروج عن اللياقة والأدب.وحينما تسارع أحزاب اللقاء المشترك لرصد وترصد وتحليل ما وصفتها بخر وقات لجان مراجعة وتعديل جداول الناخبين والتي وصل مراقبوا المشترك الى مقرات بعض هذه اللجان قبل أعضاء اللجان أنفسهم في اليوم الأول لعملية مراجعة وتعديل جداول الناخبين فان ثمة استهداف مشتر ك لتضليل الراى العام المحلي والدولي وتشويه متعمد عن سبق إصرار وترصد لمراحل الانتخابات المحليه والرئاسية القادمة وتعمد مشترك لتعطيل عجلة التطور الديمقراطي ورسم صورة سيئة عن الوطن عموما خارجيا والتشويش على استحقاقات ديموقراطية قادمة يتابعها المجتمع الدولي باهتمام واعجاب ويستعد لها جمهور الناخبين بوعي وادراك بالمسؤلية الوطنية فيما افتقرت أحزاب اللقاء المشترك لقاسم مشترك للتفاعل واثراء المشهد الانتخابي المرتقب باستثناء الإفلاس المشترك..








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025