الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 01:20 ص - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - الكاتبة رشيدة القيلي
المؤتمرنت- عارف أبو حاتم -
القيلي تستغرب اعتذار المشترك لعدم ترشيحها
استغربت مرشحة الرئاسة المستقلة رشيدة القيلي من الرسالة التي تلقتها من قيادة أحزاب المشترك يعتذرون فيها عن عدم ترشيحها للانتخابات الرئاسية القادمة.
وقالت الكاتبة القيلي لـ"المؤتمرنت": (لم أتقدم بطلب شفهي أو كتابي إلى قيادة المشترك بأن أكون مرشحتهم للرئاسة، كما جاء في رسالة اعتذارهم، وإنما طلبت منهم التزكية في البرلمان فقط).
وتابعت: (لكن الإخوة في المشترك اعتذروا عن الترشيح وتجاهلوا أمر التزكية، الذي هو طلبي منهم أساساً).
وتساءلت القيلي عن رسالة الاعتذار: (هل هي رسالة خاصة بي من قيادة المشترك أم إنها رسالة نمطية بعثوها لكل من طلب منهم الترشح، وهذا ما أرجحه).
وأضافت في حفل إعلان مرشح المشترك بالأمس: (كان الناس ينظرون إليَّ بطريقة أقرب ما تكون إلى التعزية، وكأنني "زعلان" من المشترك لعدم اختياري، مع إنني أعرف قدري، "ورحم الله امرءٍ عرف قدر نفسه").
وكانت الكاتبة رشيدة قالت في حوار صحفي حول إمكانية دعم أحزب المشترك لها في الانتخابات الرئاسية ( أن هناك حماس عند كثير من القادة، الذين يؤمنون بأني أقاسمهم قضاياهم، وهنالك وعود، وتصريح الأخ محمد قحطان بأن اسمي من ضمن الأسماء التي طلبت دعم اللقاء المشترك).
وعن توقعها خذلان الأحزاب للمرأة ردت ( هذا الشعور ينتابني من الآن، فقضية الخذلان أعاني منها كثيراً، ولكن هذا لا يؤثر على حماسي لأن ما أفعله هو في سبيل الله وفي حال كون المعارضة فضلت أن تقف موقفاً من المرأة، فأقل شيء أن لا ترفض من قِبلهم فأنا لا اطلب التأييد ولكن لا أريد الرفض، وهذا يعد نجاحاً كبيراً جداً، ولكن باسمي وباسم النساء اليمنيات، أطالب الأحزاب بموقف فيه دعم للمرأة، دعم غير مشروط، فلا ترفض مرشحة لأن لها افكاراً مغايرة، ويفترض أن ينظروا إليَّ كممثلة للمرأة اليمنية، فتاريخي وقلمي كان مكرساً للحديث عن هموم المرأة، وان وقفت المعارضة موقفاً معادياً لي، لن يكون معادياً لشخصي، بل معادياً للمرأة اليمنية بشكل عام).









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024