الأربعاء, 14-مايو-2025 الساعة: 08:41 ص - آخر تحديث: 02:33 ص (33: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمرنت / متابعات -
امير باسطر أول رافض اسرائيلي للخدمة العسكرية
رفض ضابط في احتياط في الجيش الاسرائيلي الخدمة العسكرية في لبنان، ليسجل نفسه أول رافض للخدمة في حرب لبنان الثانية. ويذكر أنَّ الرافض يدعى أمير باسطر، طالب جامعي (32 عامًا) في جامعة تل أبيب. وقد حكمت عليه المحكمة العسكرية بالسجن لمدة 28 يومًا نتيجة هذا الرفض.

وقال باسطر اثناء المحكمة "إنَّ هذه الحرب تتناقض بشكل كبير مع الأخلاقيات والمبادئ التي تربيت عليها." كما صرّحت صديقته لموقع "يديعوت أحرونوت" بانَّ صديقها اتصل بالمسئولين في الجيش الاسرائيلي وأبلغهم عن عدم نيته العودة للجيش."

وقالت صديقته: "يعتقد أمير بأنَّ هذه الممارسات تشكل خطرًا على حياة المواطنين من الطرفين." مشيرةً إلى صعوبة الرفض في ظل الإجماع الاسرائيلي على الحرب. قائلة: "من الصعب أن تكون رافضًا للخدمة العسكرية، فكم بالحري أن تكون الأول".

وأكدت صديقته انه احتار في البداية لكنه قرر نهاية رفض الخدمة العسكرية وسيدخل السجن من أجل الحفاظ على مبادئه. وقال الناطق باسم حركة "يوجد حد" لرافضي الخدمة العسكرية، لصحيفة "هآرتس" أن أكثر من 10 جنود اتصلوا بالحركة وسألوا عما يمكن فعله.

وأضاف الناطق ان جزءًا منهم لم ينصاعوا لأمر الاحتياط وجزء آخر يتدرب الآن لكنهم لا ينوون البقاء في الجيش.

ورّد الناطق باسم الجيش الاسرائيلي: "ان الجيش يرى بالخطوة خطرًا للغاية خاصة في وقت الحرب. لقد قام الجيش بتجنيد الكثير من جنود الاحتياط والتزمت نسبة عالية جدًا، مما يشير الى أهمية المهمة. ويجري الحديث عن وضع خاص يستهتر ضابط بالرتب التي حصل عليها. وعندما ينهي الضابط فترة سجنه سيتم بحث العقوبات ضده".









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025