الأربعاء, 24-أبريل-2024 الساعة: 05:34 م - آخر تحديث: 04:26 م (26: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
وكالات -
ملكة بريطانيا إليزابيث دمية أمريكية
لم تعلق الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا أمس الأول بعد رسم لوحة تظهرها مثل دمية مشهورة في الولايات المتحدة. وجاءت الدمية التي تعرض في واحد من أشهر المتاحف البريطانية لامرأة عجوز منتفخة الوجنتين بلا أسنان.

وألهمت الملكة الفنان الامريكي جورج كوندو في نيويورك فأراد أن يصورها في صورة امرأة بلا ملابس بأسلوب الفنان الاسباني دييجو فالسكيز.

وقال كوندو عن لوحته التي تعرض في متحف تايت للفن المعاصر إن “اللوحة تبدو كدمية من نوع كابيدج باتش دول”. وأضاف لرويترز في مكالمة هاتفية من الولايات المتحدة “لديهما نفس المميزات. فدمى كابيدج دول يحبها كل الاطفال”.

وقال ردا على سؤال بشأن ماذا كان يهدف من وراء رسم إحدى أشهر الشخصيات في العالم إن اللوحة “هي صورتها عن نفسها التي تراودها في الكوابيس. إنها (اللوحة) تعبر عن كابوسها (الملكة) الشخصي”.

وتساءلت صحيفة ديلي ميل البريطانية في تقرير عن الفنانين الذين رسموا شخصيات العائلة المالكة “هل تمادى الفنان الاخير الذي رسم العائلة المالكة استغلالا لحرية الفن”.

ولكن رد الفعل كان من الممكن أن يكون أكثر سوءا إذا نفذ كوندو ما كان ينتويه في الاساس. وقال “كنت أنوي أن ارسمها عارية تماما مثل لوحة فينوس للفنان الاسباني دييجو فالسكيز. كانت هذه هي فكرتي الاساسية”.

وأضاف “من الصعب أن تقوم بأمر جديد... في البداية كانت فكرة رسم وجه يشبه الملكة أمرا مخيفا. سيكون أمرا طيبا إن هي جلست أمامي وجعلتني ارسمها”.

وانتهى كوندو برسم تسع لوحات لوجه الملكة تصور إحداها الملكة وفي أذنها جزرة وأخرى تظهرها مثل قطعة شطرنج.

وبالرغم من تمسك متحف تايت بعرض اللوحة إلا ان براندن كيلي من جمعية رسامي الوجه (بورتريه) وصفت اللوحة بأنها “سيئة للغاية”.

ولم يعلق قصر بكنجهام على اللوحة. وقال متحدث باسم الملكة في مقرها في لندن لرويترز “لن نعلق عليها. إنها أمر خاص بالرسام”.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024