الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 01:10 ص - آخر تحديث: 12:56 ص (56: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
دراسة طبية تحذر الآباء من تقبيل أولادهم
أظهرت دراسة قام بها باحثون من جامعة آلاباما الأمريكية، أنّ عدم اهتمام الآباء بصحة الفم والأسنان لديهم قد يتسبب بحدوث نخر في الأسنان عند صغارهم. وتشير الدراسة التي نشرتها جمعية ماساتشوسيتس لأطباء الأسنان في الولايات المتحدة، إلي أنّ عدم محافظة الأبوين، وخصوصاً الأمهات علي صحة الفم والأسنان لديهن، قد يزيد احتمالية إصابة الأطفال بنخر في الأسنان. ويوضح الباحثون حسب وكالة »قدس برس« أنّ نخر الأسنان يحدث بمساعدة نوع من البكتيريا وهي streptococcus mutans ، أو ما يُعرف بالعقدية المغيرة، والتي من الممكن انتقالها بواسطة اللعاب من الوالدين إلي الأطفال وذلك عن طريق القبل أو الحديث عن قرب أو غيرها من الأمور التي تتسبب بحدوث عدوي الرذاذ. وقد يؤدي هذا الأمر إلي انتقال هذا النوع من البكتيريا بواسطة رذاذ اللعاب من الأهل إلي الأطفال، ليزيد ذلك من احتمالية تعرضهم لنخر في الأسنان. ولا يدعو الباحثون، علي ضوء تلك النتائج، الآباء إلي عدم الاقتراب من أطفالهم بهدف حماية أسنانهم من التسوس، ولكنهم يؤكدون ضرورة أن يحافظ كلا الأبوين، علي نظافة الأسنان وصحة الفم لديه، حتي لا يتسبب في نقل هذا النوع من البكتيريا إلي الطفل، الأمر الذي قد يؤدي إلي حدوث نخر في الأسنان لديه. كما يشير الباحثون إلي أنّ هذا المطلب ينطبق علي كل شخص يقوم بالعناية بالأطفال. وكان الباحثون قد أجروا دراسة شملت 46 من الحالات، جمعت كل حالة منها أماً وطفلها. وتبيّن من خلال الدراسة، أنّ ثمان وثلاثين حالة »أم ـــ طفل« من أصل ست وأربعين، قد أظهرت حدوث انتقال للبكتيريا الفموية من الأم إلي الطفل. ووفقاً لرأي الباحثين؛ فإنّ أكثر الأطفال عرضة لهذا النوع من العدوي هم من تتراوح أعمارهم من سنّ ثمانية عشر شهراً وحتي الثالثة من العمر. إلاّ أنّ الأطفال من مختلف الفئات العمرية، هم عرضة لهذا النوع من العدوي، وذلك حسب توضيحهم.
ويؤكد القائمون علي الدراسة ضرورة محافظة الآباء علي نظافة الأسنان وصحة الفم لديهم وذلك باستخدام الفرشاة إلي جانب الخيوط الصحية المخصصة لهذا الغرض، وذلك حتي لا يكونوا مصدراً لعدوي قد تتسبّب بحدوث نخر يهاجم أسنان صغارهم"فيضرس" بذلك الأبناء بعد أن يكون الآباء قد أكلوا الحصرم.

الزمان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024