الجمعة, 29-مارس-2024 الساعة: 03:51 م - آخر تحديث: 05:05 ص (05: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
قراءة متآنية لمقال بن حبتور (مشاعر حزينة في وداع السفير خالد اليافعي)
محمد "جمال" الجوهري
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
الرافدين -
ماجد المهندس قلة أدب الفضائيات مخجلة
«انجنيت» هو عنوان الألبوم الجديد للفنان العراقي ماجد المهندس الذي طرح أخيراً في المحلات والمكتبات الموسيقية العربية من إنتاج شركة «روتانا»، ويحظى بإقبال جماهيري توازيه حملة إعلانية ترويجية استثنائية تقوم بها الشركة ، بينما رأى المهندس في حديث إلى «البيان» مزيداً من النضوج في شريطه الجديد قياساً بالأعمال التي قدمها سابقاً، مؤكداً أن نجاحه تجاوز نجاح ألبومه السابق «واحشني موت».

* أيهما أكثر نضوجاً في تقديرك «انجنيت» أم «واحشني موت»؟

ـ بالتأكيد ألبوم «انجنيت» هو الأنضج بين التجربتين، فقد تميز بتعاونات جديدة على صعيد اللحن والكلمة، كما استطعت من خلاله تجاوز أخطاء وقعت في الألبوم السابق، واستطيع القول ان نسبة المجاملات معدومة فيه.

* لكن «واحشني موت» أصبح يمثل هوية ماجد المهندس الفنية، هل من الممكن تجاوز النجاح الذي حققته بهذه السهولة؟

ـ يمكنني القول إن الناس باتوا يربطون بعد نزول الألبوم الجديد بين ماجد المهندس والأغنية الجديدة «بين ايديه»، لقد شعرت شخصياً بالنقلة التي حققتها هذه الأغنية، وأتوقع مصيراً مماثلاً لبقية الأغنيات.

* بدا اتجاهك إلى مصر واضحاً من خلال التعاون مع ملحنين وموزعين،هل كنت تنوي التخلص من عقدة حصر أعمالك في أشخاص محددين؟

ـ ليست هناك عقدة فأنا اتبع دائماً العمل الجميل الذي يفرض نفسه علي وهو ما حصل في الشريط السابق والحالي، لقد حاولت التعاون مع أشخاص جدد لأني أؤمن بإمكانياتهم إضافة إلى الأسماء المعروفة التي عملت في الشريط.



* الملحن المصري محمود خيامي قدم لك أغنية «بين إيديه»، كيف استطاع تلحين كلمات عراقية، وهل من إيحاءات قدمتها له للوصول إلى اللحن الذي تريد؟



ـ لا أريد التجني على محمود خيامي فهو ملحن مبدع، ونحن أصدقاء منذ مدة طويلة وهو يعرف جيداً الخط الغنائي الذي أتبناه، لا شك انه وجد صعوبة في تلحين أغنية عراقية، كما سأجد أنا نفسي صعوبة ان حاولت تلحين أغنية باللهجة المصرية، لكن في المحصلة وبعد محاولات عدة، استطاع خيامي الوصول إلى اللحن المناسب من دون مساعدة من أحد.



* مرة جديدة تحاول تجديد أغنيات قديمة فبعد «قوة قوة» نسمع في شريطك الجديد «جنة جنة»، هل من محاولة لاستثمار نجاحات من سبقك من الفنانين؟



ـ لا أنكر أن هذا التجديد هو استثمار ناجح، لكن غرضه نبيل ولا نية عندي لإلغاء وجود هؤلاء الفنانين أصحاب الأغنيات الأصلية، كل ما في الأمر أنني معجب بهذه الأغنيات، ورغبتي كبيرة في إعادة تقديمها بإحساس جديد وتوزيع مختلف.



* لكن هناك من يتهمك بالتنكر لأصحاب الأغنيات الأصلية وتجاهلهم من الناحية الإعلامية؟

ـ هذا كلام عار عن الصحة، فأنا أحافظ على هذه النقطة كثيراً ولم أتجاوز حدودي بالتعدي على هذه الأغنيات القديمة من دون وجه حق، لدي تنازلات من أصحابها الأصليين، ولا أتوانى عن ذكرهم في المناسبات الإعلامية، كلما دعت الحاجة إلى ذلك.



* لديك ألبومات سابقة نفذتها قبل أن تنال من الشهرة ما نلته اليوم، فلم لا تحاول تجديد أغنياتك السابقة بدلاً من الاستعانة بأعمال من سبقك من الفنانين؟

ـ كنت أود لو استطيع ذلك، فالأغنيات ليست من حقي الآن، هي ملك لشركات الإنتاج التي صرفت عليها.

* كم انعكست إقامتك في الإمارات على أعمالك ؟

ـ أعتقد أن إقامتي في دبي منحتني شرف الغناء باللهجة الخليجية التي اعتبر أنها كانت تجربة مهمة بالنسبة لي، بالإضافة إلى أنني محظوظ بوجود أصدقاء وفنانين كثيرين في الإمارات من أمثال فايز السعيد وإبراهيم جمعة وعلي كانو.



* أغنية «بوسني وصالحني» التي لحنتها لفضل شاكر تبدو خارجة عن الخط الغنائي الذي يتبناه الفنان اللبناني؟



ـ لا شك في ذلك فهي أغنية عراقية بلهجة مختلفة وإيقاع مختلف ولا تتفق مع النمط الذي يغنيه فضل شاكر، كانت مجرد تجربة وأثبتت نجاحها، ولقد أخبرني فضل منذ مدة انه فوجئ في إحدى حفلاته بشخص يصعد إلى المسرح، ويطالبه بغناء «بوسني وصالحني»، وهذا دليل نجاح الأغنية بشكل كبير.



* ما زلت صامدا في شركة «روتانا» رغم أن الشركة تخلت عن كثير من فنانيها في الآونة الأخيرة، ألا تخشى مواجهة المصير ذاته؟



ـ أؤمن بأن لكل فنان ظروفه التي تختلف عن الآخر، ومن جانب آخر فإن عقود الفنانين المتعاقدين مع «روتانا» متباينة، في كل الأحوال أحاول الابتعاد عن هذه المعمعة بشكل كامل، اهتم بعملي وأتطلع إلى أن أحصل على حقي بالوجه الذي أرضاه.



* وجودك في «روتانا» ساهم في انتشارك إلى حد كبير، كم تعطي نفسك نسبة في هذا النجاح؟



ـ النجاح ينقسم بيني وبين الشركة بشكل متساو، فما وجدته في «روتانا» لم أجده في مكان آخر، وفي الوقت ذاته، فإن الشركة ما كانت لتتعاقد معي لو لم تكن تؤمن بإمكاناتي الفنية.



* كفنان ملتزم كيف تنظر إلى موجة الغناء الحالية، وكيف ترى ما يقدم على الفضائيات العربية من أغنيات مسيئة إلى التقاليد المعروفة؟



ـ بكل أمانة أرى أن الساحة الفنية مريضة وتعج بالمآسي، بعض ما يقدم على الفضائيات قلة أدب يخجل المرء من مشاهدته، وأعتقد أن الرقابة على ما يعرض يجب أن تبدأ من الأسرة.

* في مجال التلحين سمعنا بمجموعة من الألحان لفنانين عرب، وعن تعاون أعلن عنه مع الفنانة لطيفة التونسية أين وصلت هذه المشاريع؟

ـ بالفعل هناك بعض الأغنيات التي لحنتها لأصالة ونوال وأحلام وهند ستظهر في الأيام المقبلة، أما التعاون مع لطيفة فلم يجر حتى الآن والسبب أن أرقام الفنانين تتغير بشكل دائم








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024