الخميس, 16-مايو-2024 الساعة: 08:55 ص - آخر تحديث: 01:54 ص (54: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - *
المؤتمر نت -
مركزصحي لعلاج القلوب المنكسرة !
افتتح في ألمانيا مركز يعد فريداً من نوعه، للعلاج من لوعة الحب، وقالت المستشارة النفسية سيلفيا فاوك البالغة من العمر 53عاماً ، التي تدير المركز انه الوحيد، في ألمانيا للذين يعانون من لوعة الحب.

وأشارت إلي انه إذا ترك الشريك شريكة حياته أو تركت الشريكة شريكها فجأة دون أي سبب بالمرة فإن هذا يعد أمرا سيئاً مثل فقد صديق أو قريب عزيز لدي المرء، فلوعة الحب تصاحب هذا المرء في كل ساعات اليوم .

وكانت فاوك قد انتقلت من هامبورغ إلي برلين وافتتحت المركز في عام 2001 لتقدم المشورة حول كيفية التعامل مع الأزمات الشخصية التي يسببها فقدان شريك أو تنمره أو مرض شخص عزيز علي النفس. وسرعان ما اكتشفت أن 90 في المئة من الأشخاص الذين يأتون لرؤيتها يعانون من مشاكل في علاقاتهم الشخصية ومعظمها بسبب لوعة الحب.

ولهذا قررت التركيز علي علاج القلوب المنكسرة. وقالت فاوك انه من المهم لمن حرموا من الحب أن يسألوا أنفسهم عن الأمر الذي تسبب في قطع علاقتهم وما إذا كانوا قد فشلوا في تحديد أي بوادر تحذير وهل هم أمناء مع أنفسهم وما الذي يمكن أن يتعلموه من أجل العلاقات المستقبلية.

وتتراوح أعمار من يترددون علي فاوك من سن 21إلي 70 سنة ويأتون من كافة مناحي الحياة بينهم طلاب وسياسيون وأطباء وممثلون. ولاحظت مؤخرا أن الرجال يطلبون نصيحتها أكثر من النساء.

وأكدت أن الرجال لا يحبون التحدث بصراحة عن مشاكلهم الشخصية. فإذا كان هناك شيء خطأ يمكن للمرأة أن تناقشه مع مصفف شعرها أو أمها. أما الرجل فإنه لا يخبر أحدا قريبا منه .

وتطرقت لعدد من الأمثلة، التي يأتي أصحابها للعلاج، منهم الرجال الذين تورطوا في علاقة حب مع سكرتيراتهم، ولا يعرفون كيف يتصرفون.

وقالت إن بعض الزبائن يحتاج إلي عدة جلسات للعلاج، بينما هناك من تكفيه جلسة علاج واحدة، لكنها أشارت إلي حالات يحتاج أصحابها لعدة أشهر

*(الراية)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024