السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 04:07 م - آخر تحديث: 03:57 م (57: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - دعا كوتشيرو ماتسوا المدير العام لليونسكو الى  دعم اليمن والسودان وموريتانيا" لمكافحة  الأمية المرتفعة في هذه الدول. وقال ماتسوا في تصريحات صحفية على هامش مؤتمر تحديات محو الأمية في المنطقة العربية الذي اختتم بالدوحة اليوم  ان هذه الدول تحتاج إلى دعم أكثر من غيرها في مجال محو الأمية".واضاف ان نسبة الأمية في الدول العربية أعلى من المقياس العالمي على الرغم من أن بعض الد
المؤتمرنت -
مدير عام اليونسكو يدعو إلى دعم مكافحة اليمن للامية
دعا كوتشيرو ماتسوا المدير العام لليونسكو الى دعم اليمن والسودان وموريتانيا" لمكافحة الأمية المرتفعة في هذه الدول

وقال ماتسوا في تصريحات صحفية على هامش مؤتمر تحديات محو الأمية في المنطقة العربية الذي اختتم بالدوحة اليوم ان هذه الدول تحتاج إلى دعم أكثر من غيرها في مجال محو الأمية".

واضاف ان نسبة الأمية في الدول العربية أعلى من المقياس العالمي على الرغم من أن بعض الدول العربية حققت إنجازات جيدة في هذا المجال".

وناشد "الهيئات المانحة ودول العالم تقديم مزيد من الدعم في جهود محو الأمية".

وقال مدير عام اليونسكو أن "نسبة المساعدة في الدول العربية لجهود محو الأمية منخفضة" ودعا الحكومات إلى أن "تنفق المزيد في سبيل نشر التعليم ومحو الأمية ودعم البحوث والدراسات والبرامج المساعدة".
من جهته عبر مدير عام المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الكسو) المنجي بوسنينة عن "الأسف" لتزايد أعداد الأميين في الوطن العربي وقال "الأمية عار في وطننا العربي الذي يقبع في المؤخرة من حيث نسب الأمية في العالم".

وأشار بوسنينة إلي "وجود 77 مليون أمي عربي منهم 7 ملايين طفل في سن الدراسة".

و كشف عن أن مؤتمر القمة العربي القادم بالرياض "سينظر في وثيقة شاملة ومتكاملة أعدتها المنظمة تتعلق بتطوير كل أوجه المنظومة التربوية في الوطن العربي بما في ذلك الارتقاء بجهود مكافحة الأمية والحد منها في البلدان العربية والاهتمام بالبحث العلمي".

وتعهد مؤتمر تحديات محو الأمية في المنطقة العربية الذي أنهى أعماله مساء اليوم في الدوحة بمواصلة الجهود لمحو هذه الظاهرة في منطقة يناهز عدد الأميين فيها الستين مليون نسمة.
وقال البيان الختامي للمؤتمر اورد اقتراح إنشاء صندوق إقليمي لدعم برامج محو الأمية. وشدد البيان على "ضرورة وجود التزام ثابت بالاستمرار في جهود القضاء على الأمية العربية حيث يوجد في العالم العربي 58 مليون شخص لا يجيدون القراءة والكتابة مع 5، 6 مليون طفل خارج المدارس".

وكان تقرير صادر عن المجلس الأعلى لتخطيط التعليم اكد سعي اليمن إلى جذب (5) ملايين، و(474) ألف شخص أمي إلى صفوف التعليم لمحو أميتهم خلال السنوات العشر القادمة.
وأوضح التقرير أن الأمية كثيراً ما تنتشر بين الإناث حيث يصل عدد النساء الأميات في الفئة العمرية (15) عاماً فأكثر إلى (3) ملايين و(679) ألفاً، في حين تتركز غالبية الأميين في المناطق الريفية.
وأرجع التقرير تفشي ظاهرة الأمية في اليمن إلى واقع النظام التعليمي الغير قادر على الاستيعاب الكلي للأطفال ممن هم في سن التعليم الأساسي في الفئة العمرية (6-14) عاماً فضلاً عن الارتفاع الملموس لمعدلات تسرب الأطفال من صفوف التعليم الأولى وهو ما يشكل رافداً لتدني ما يتلقونه الأطفال المتسربون من الصفوف الدراسية الأولى من تعليم لا يكفي لمحو أميتهم.
وبحسب التقرير فإنه بالرغم من أن الأمية لا تزال تطال ما يصل إلى (5.474) مليون شخص فإن معدلات الأمية تشهد تراجعاً، مما أدى إلى تحسن نسب الإلمام بالقراءة والكتابة لدى بعض الذكور، والأناث. ففي عام 2005م ارتفع عدد الدارسين في مراكز محو الأمية إلى (80.849) دارساً ودارسة، بنسبة بلغت (184%) فيما ارتفع عدد مراكز محو الأمية إلى (913) مركزاً بزيادة قدرها (913) مركزاً تعليمياً.
هذا ويحظى التعليم العام بالنصيب الأكبر من إجمالي الإنفاق على التعليم بمختلف مستوياته بنسبة تصل إلى (16) من إجمالي النفقات العامة للدولة، وهو ما يوازي (5%) من الناتج المحلي الإجمالي.
وقد دعا التقرير الحكومة اليمنية إلى بذل المزيد من الجهود لتأمين استيعاب المستهدفين من السكان في الفئة العمرية الموازية للتعليم الأساسي فضلاً عن تفعيل برامج محو الأمية .
وقد قدم التقرير توصيات عديدة لمواجهة ظاهرة الأمية والحد من تفاقمها أبرزها تفعيل مراحل الاستراتيجية الوطنية لمحو الأمية المرتبطة بفترات زمنية لتحفيز الالتحاق بصفوف محو الأمية إضافة إلى إلزام الجمعيات الخيرية بفتح فصول دراسية لمنتسبيها من الأميين وفتح فصول دراسية في النوادي الرياضية والثقافية واستنهاض الجهد الشعبي لمعاضدة الجهد الرسمي وتهيئة الأفراد للالتحاق ببرامج محو الأمية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024