السبت, 20-أبريل-2024 الساعة: 03:52 ص - آخر تحديث: 04:17 ص (17: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمر نت - أنور حيدر -
الثقافة تحيي أربعينية فقيد الأدب ، محمد حسين هيثم
نُظمت صباح اليوم الأربعاء أربعينية فقيد الحركة الثقافية في اليمن الشاعر الكبير محمد حسين هيثم على قاعة مركز الدراسات والبحوث بصنعاء.
وفي الأربعينية – التي أقيمت بهذه المناسبة – قال محمد أبو بكر المفلحي – وزير الثقافة إننا تجمَّعنا اليوم لنحتفي بآخر أعمال محمد حسين هيثم وتجمعنا أيضاً في لحظة حزن.
وأضاف: لم يكن محمد حسين هيثم مجرد اسم في بريد الأدباء أو عنوان قصيدة في ديوان شعر، بل كان ينبوعاً للخصال الحميدة والسجايا الرائعة ومشعلاً مضيئاً ودليلاً على التقاء الحرف، وقد خسر الوطن برحيله قامة أدبية عملاقة.
مشيراً إلى أن الدولة -بقيادة فخامة رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح -تولي مثل هؤلاء المبدعين رعاية كبيرة لأنهم حملة الأفكار ورواد المجد وضمير الأمة وصناع الحياة.
من جانبه قال الدكتور عبدالعزيز المقالح بأن هيثم إذا كان قد رحل فإنه سيظل حاضراً في قلوبنا وقلوب أبنائه، وقد استطاع أن يحقق وجوده البارز من خلال تواضعه.
مضيفاً: إذا كانت البلاد -فقدت شاعراً كبيراً، فإن مركز الدراسات فقد إدارياً حازماً وفي كل ركن من أركان المركز ملمح من ذلك.
كما وصفت الأستاذة هدى أبلان – أمينة عام اتحاد الأدباء – الشاعر الكبير محمد حسين بأنه كان جبلاً حمل العالم على كتفيه ولم يئن، ولم تُهمُّه تفاصيل الوجع اليومي، ولم يأبه للألم، وكان رفيقاً حنوناً لكنه في الوقت ذاته كان عصياً على الانكسار .
تلا ذلك إلقاء قصائد شعرية للشعراء الدكتور عبدالعزيز المقالح، ألقاها نيابة عنه الدكتور عبدالله البار – رئيس اتحاد الأدباء – والشاعر عبدالكريم الرازحي، وعبدالقادر با شحيرة، ونادية مرعي، وطه الجند، وعلي دهيس.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024