الثلاثاء, 30-أبريل-2024 الساعة: 12:55 ص - آخر تحديث: 12:50 ص (50: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
دين
المؤتمر نت - فتي مصر - د علي جمعه-
المؤتمرنت -
الأزهر يدعو لمصادرة كتاب مفتي مصر
طالب مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر بسحب كتاب جديد لمفتي مصر ووقف تداوله في السوق . وجاءت مطالب الأزهر بعد اجتماعات عاصفة امتدت منذ الخميس الماضي وحتى أمس . دعا عقبها مجمع البحوث الإسلامية -أعلى جهة علمية في الأزهر- إلى مصادرة كتاب مفتي مصر الدكتور علي جمعة لاحتوائه على فتوى تجيز التبرك ببول الرسول (صلى الله عليه وسلم)، وذلك منعاً لإثارة البلبلة.

ووفقا لما أورته جريدة ( الوطن ) السعودية فقد أصر المجلس في اجتماعه برئاسة شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي على استمرار وقف صاحب فتوى "إرضاع المرأة لزميلها في العمل"، رئيس قسم الحديث بجامعة الأزهر الدكتور عزت عطية عن العمل لحين الانتهاء من التحقيقات التي تجرى معه حالياً بمعرفة جامعة الأزهر، مع التشديد على رفض كل الفتاوى غير الصحيحة التي تثير القلق، ومنها فتوى "إرضاع الكبير"، و"التبرك ببول الرسول صلى الله عليه وسلم".

ويذكر أن وزير الأوقاف المصري هاجم الفتوى التي تحدثت عن "شرب بول الرسول"، معتبراً إياها "إساءة واضحة للنبي صاحب الدعوة، الذي كان نقياً في كل شيء .

وقد دافع مفتي مصر الدكتور علي جمعة عن فتواه، التي أثارت جدلاً واسعاً، وقال في تصريحات صحافية أن الأساس في فتوى تبرك الصحابة بـ"بول" الرسول هو أن كل جسد النبي، في ظاهره وباطنه، طاهر وليس فيه أي شيء يتأفف أحد منه، فكان عرقه عليه السلام أطيب من ريح المسك وكانت أم حِرام تجمع هذا العرق وتوزعه على أهل المدينة وأضاف جمعة: "فكل شيء في النبي صلى الله عليه وسلم طاهر بما في ذلك فضلاته"، وفي حديث سهيل بن عمرو في صلح الحديبية قال: "والله دخلت على كسري وقيصر فلم أجد مثل أصحاب محمد وهم يعظمون محمدا فما تفل تفلة إلا ابتدرها أحدهم ليمسح بها وجهه" .

وحينما أعطى النبي صلي الله عليه وسلم لعبدالله بن الزبير شيئا من دمه بعد الحجامة فقال له الرسول صلي الله عليه وسلم ادفنه، فرجع فرأي النبي عليه شيء فقال له أين دفنته، قال في قرار مكين فقال له الرسول صلي الله عليه وسلم "أراك شربته ويل للناس منك وويل لك من الناس بطنك لا تجرجر في النار واستطرد جمعة قائلا: فأخذ العلماء من هذا ومنهم الإمام ابن حجر العسقلاني والبيهقي والدارقطني والهيثمي حكما بأن كل جسد النبي صلى الله عليه وسلم طاهر في ظاهره وباطنه، وعلي ذلك جماهير العلماء








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024