الإثنين, 12-مايو-2025 الساعة: 11:06 م - آخر تحديث: 09:46 م (46: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
معاً لمواجهة الارهاب
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
(ماريا)مولودة يمنية ضد الإرهاب
تعددت أساليب وأشكال ردود الأفعال الشعبية المستنكرة لحادث مأرب الإرهابي والمتعاطفة مع ضحايا الحادث الذي استهدف ضيوف اليمن من السياح الأسبان في مارب يوليو الماضي وراح ضحيته نحو 7 سياح أسبان وأثنين يمنيين بالإضافة إلى العديد من الجرحى والمصابين.

لكن هذه المرة جاء التعاطف مع ضحايا الحادث بصورة مختلفه، حيث رسم أحد شباب الحالمة «تعز» عبدالرحمن حسن عبده موقفا إنسانيا وحضاريا جسد الجوهر الحقيقي للقيم اليمنية النبيلة وذلك بقيامة بإطلاق أسم السائحة الأسبانية «ماريا ارييز» التي قضت في الحادث على مولودته الجديدة.

عبدالرحمن «آداب لغة إنجليزية» أكد لـ«الملحق السياحي لصحيفة الثورة» أن قراره جاء بالتشاور مع نصفه الأخر «أم ماريا» كأقل مساهمة يمكن أن يعبر بها الشخص عن تضامنه مع الضحايا، مؤكدا أنه كان يتابع الحادث أولا بأول حيث تأثر كثيرا بحالة ماريا مشيدا بالتلاحم الشعبي والرسمي تجاه هذه الواقعة الأليمة التي أصابت كل بيت يمني، وبالإجراءات التي اتخذتها الجهات الأمنية ووزارة السياحة تجاه الحادث الإجرامي.

وكانت السائحة الأسبانية ماريا ارييز قد توفيت بعد أن تم إسعافها إلى مستشفى الثورة بصنعاء بعد أن أصيبت إصابة خطيرة في المخ، لكنها توفيت بعد وفاتها سريريا وبقائها في حال غيبوبة في غرفة العناية الطبية الفائقة. حيث تابع المواطنون اليمنيون والمسئولون الحالة الصحية لـ«ماريا» بقلق بالغ وبتعاطف كبير.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "معاً لمواجهة الارهاب"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025