السبت, 04-مايو-2024 الساعة: 06:41 ص - آخر تحديث: 02:03 ص (03: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت - وكالات -
إدانة بريطانية "تمجد قطع الرؤوس" بالشعر
أصبحت ثمينة مالك البالغة من العمر 23 عاما أول بريطانية يتم إدانتها في بريطانيا بمقتضى القانون الجديد لمكافحة الارهاب.

فقد أدانت محكمة ثمينة مالك لحيازتها وثائق ومستندات "يمكن استخدامها لأهداف إرهابية".

وكان قد وجد فى غرفة نوم ثمينة، التي تعمل فى متجر لبيع الورق و الأقلام فى احد المطارات، كتبا تحوي مضامين متطرفة من بينها "دليل تشغيل القاعدة" وكتاب "دليل المجاهدين لشرح السموم".

كما وجدت في حوزتها قصائد ألفتها ثمينة مالك ومن بينها قصيدة بعنوان " كيف تقطع رأسا" تصف عملية قطع الرؤوس، و قصيدة أخرى بعنوان " الشهداء الأحياء" تشيد فيها باسامة بن لادن وتؤيد فيها "الشهادة".

وكانت قد برئت في وقت سابق من الاتهام الأكثر خطورة وهي حيازة مقال يحض على عمل إرهابي، ولكنها أدينت بتهمة حيازة وثائق قد تكون مفيدة لمن ينوي القيام بعمل إرهابي. ومن جانبها نفت كل الاتهامات الموجهة إليها.

بكاء
وقد انفجرت ثمينة مالك في البكاء لدى سماعها الحكم. وكانت ثمينة قد وضعت أشعارها على الانترنت تحت إسم "الإرهابية شعرا" حسبما قال الادعاء.

وقالت المتهمة إن الأشعار "ليس لها معنى"، ولكن المدعي جوناثان سارب قال "إنها تشير بقوة إلى تورط ثمينة مع جماعات إرهابية".

وقال الادعاء انها كتبت تقول "تزداد داخلي يوما بعد يوم الرغبة في الشهادة".

وكان محامى ثمينة مالك قد شبهها بالشاعر البريطاني المشهور ولفريد أوين الذي كان يصف فظائع الحرب العالمية الأولى في قصائده.

وكانت ثمينة تسمي نفسها إرهابية الشعر، ولكنها في الدفاع عن نفسها قالت إنها إختارت الأسم لكونه جذابا وان قصائدها كانت مجرد كلمات لا تقصد بها أنها إرهابية أو تتطلع لأن تكون إرهابية فى المستقبل.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024