الجمعة, 03-مايو-2024 الساعة: 04:32 م - آخر تحديث: 04:21 م (21: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت - وكالات -
مارسيل خليفة يغني لفلسطين في لندن
يحيي الفنان اللبناني مارسيل خليفة حفلة موسيقية في لندن الشهر المقبل تماشياً مع دعمه الدائم للشعب الفلسطيني والتزامه النضال من أجل القضية الفلسطينية. وتندرج الحفلة في إطار الحملة التي تنظمها جمعية «نكبة60» ( مقرها لندن)، لاحياء ذكرى مرور ستين سنة على النكبة.

وستكون الحفلة مناسبة للعمل والتغيير وإلقاء الضوء على الممارسات التي يعاني منها الفلسطينيون. ويتمثل الهدف الرئيس لحملة «نكبة60» في نشر الوعي في بريطانيا المتعلق بالأحداث المريرة التي طبعت القضية الفلسطينية والانعكاسات المستمرة للنكبة والتي يجهلها اليوم الكثير من الناس.

وستشكل حفلة خليفة نقطة انطلاق الحملة والحدث الأخير في إطار أسبوع حملة التوعية حول القضية الفلسطينية والذي يمتد من 21 إلى 25 كانـــون الــثاني (يــناير) الــمقبل.

وحاز خليفة على لقب «فنان الأونيسكو من أجل السلام» عام 2005. واستمد سمعته العالمية المرموقة من مزجه الألحان الموسيقية مع الشعر العربي المعاصر، لا سيما أعمال الشاعر الفلسطيني محمود درويش.

و «نكبة60» هي جمعية غير حزبية، تضم ناشطين وطلاباً فلسطينيين وغير فلسطينيين. وتنظم الجمعية سلسلة من النشاطات الثقافية والتثقيفية في المملكة المتحدة تتمحور حول التاريخ الفلسطيني ما قبل سنة 1948، وتقدم شرحاً عن قضيتي التهجير ونزع الملكية اللتين عانى منهما الشعب الفلـــسطيني ولا يزال، انطلاقاً من اقـــتناع الجـــمعية بـــضرورة إيجاد حل عادل في إطار النـــزاع الفلــسطيني - الإســـرائيلي.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024