الأربعاء, 08-مايو-2024 الساعة: 12:10 ص - آخر تحديث: 11:47 م (47: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
48 أحمقاً هندياً يفقدون بصرهم
ذكرت تقارير أن خمسين شخصا على الأقل في الهند فقدوا أبصارهم عقب تحديقهم الطويل في الشمس أملا برؤية مريم العذراء.

وقالت صحيفة ديلي تلغراف التي أوردت النبأ إن السلطات الصحية بمنطقة كوتايام الهندية وضعت لافتة تدحض الشائعات بظهور صورة مريم العذراء في السماء وتحذر من مخاطر إمعان النظر إلى أشعة الشمس مباشرة.

وقد سجلت مستشفى سانت جورج للأنف والأذن والحنجرة والعيون في المنطقة منذ يوم الجمعة الماضي 48 حالة فقدان للبصر، بسبب حروق كيمائية بصرية تصيب شبكية العين.

وعلى الرغم من تلك التحذيرات والآثار الضارة لتلك الأفعال فإن الأهالي ما زالوا يتقاطرون على منزل أحد أصحاب الفنادق في مدينة إروميلي بالقرب من المكان الذي قيل إن صورة مريم العذراء ظهرت فيه.

ونسبت الصحيفة إلى أناما جيمس آيزاك, طبيبة العيون بالمستشفى, قولها إن لكل مرضاها تاريخ وأعراض متشابهة، وقد أصيبوا بحروق كيمائية ضوئية وليست حرارية جراء تحديقهم المتواصل في الشمس .

حتى الكنائس في المنطقة نأت بنفسها عن المعجزة بعد أن اتصل ضباط الصحة والأطباء بالكاهن.

وأصبح المنزل الذي قيل إنه شهد ظهور المعجزة محورا للشائعات التي ظل يروج لها البعض طوال أشهر مضت.

وادعى صاحب المنزل, الذي رحل عنه منذ ذلك الحين, أن تماثيل مريم العذراء الموجودة في منزله ظلت تدمع شهدا وتنضح زيتا وعطرا.
*المصدر: الجزيرة









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024