الخميس, 16-مايو-2024 الساعة: 11:09 ص - آخر تحديث: 01:54 ص (54: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
حماس: صواريخنا تعطي إسرائيل ذريعة للعدوان
أقرت حركة حماس أن الصواريخ الفلسطينية التي تُطلق على البلدات المحاذية لقطاع غزة، قد تعطي إسرائيل ذريعة لمواصلة عدوانها وقتلها لعشرات المواطنين، تحت ذريعة محاولة وقف تلك الصواريخ.

وأعترفت حماس على لسان أحمد يوسف المستشار السياسي لرئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية (بأن الصواريخ التي تطلقها المقاومة الفلسطينية على البلدات الإسرائيلية تعطي إسرائيل ذريعة لكي تتمادى في عدوانها على قطاع غزة ). وقال يوسف في بيان صحافي وزع على وسائل الإعلام "أن حركة حماس فضلت الالتزام بالتهدئة وذلك لسد الذرائع في إطار المسعى المصري لفتح معبر رفح".

وقال يوسف "إن جهات أوروبية ناشدت حماس أكثر من مرة ألا تعطى ذريعة لإسرائيل لكي تتمادى في عدوانها تحت غطاء أن حماس تطلق الصواريخ على مدنها ومستوطناتها، وأن أسرع وسيلة لكشف هذا الزيف الإسرائيلي وفضحه عالميًا هي "فترة من الهدوء"، حيث يُكسب ذلك حماس أرضية أخلاقية عالية، ويجرد إسرائيل من كل ادعاءاتها الكاذبة، ويمهد الطريق للتعجيل برفع الحصار، وتسهيل عملية فتح المعابر".

وأكد المستشار السياسي لرئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية، أن حركة حماس نجحت في إدارة ملف الصراع بحنكة واقتدار مما جعل الجميع يعيد النظر في حساباته الخاطئة, مشيدا بنجاح حكومة هنية المقالة في إدارة الشأن الداخلي وضبط الأمن والنظام العام وثبات قوى المقاومة في التصدي للاجتياحات الإسرائيلي الأمر الذي أدى لأن يراجع الاحتلال حساباته ويطالب بالتهدئة قبل أن يفكر في القيام بأي عملية عسكرية قادمة، حسب قوله .

ووصف يوسف سيطرة حماس على غزة في حزيران 2007 بأنها "عملية تصحيحية"، تطهر معها قطاع غزة من كافة أشكال الفلتان الأمني وفوضى السلاح، وأعقبها استتباب الأمن والنظام العام بصورة لم يشهدها القطاع منذ نشأة السلطة الفلسطينية في 1994. و

اعترف يوسف أن التهدئة مع إسرائيل هي مطلب الكل الوطني والكل العربي وبعض الكل الإسلامي ومجمل الكل الدولي . وحول آفاق نجاح القمة العربية المرتقبة في دمشق نهاية الشهر الجاري قال يوسف، "إننا على قناعة بأن القمة العربية في دمشق سيكون على رأس أجندتها رفع الحصار عن الشعب الفلسطيني وتحقيق المصالحة الفلسطينية ـ الفلسطينية".
*ايلاف








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024