الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 01:54 م - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
عرافات زيمبابوي: غضب أرواح الأجداد وراء الأزمة
تقول إحدى عرافات زيمبابوي ان المشكلة ليست في الانتخابات بل في الطقوس التي لم تحترم والتي أغضبت أرواح الأجداد، وفي حال لم تقم الحكومة بطقوس لتطهير الأرض وتنظيف آثار الدماء التي سالت في حرب التحرير، فإن البلد يتجه الى المجهول وستبقى الأرواح غاضبة حتى تدمر البلد ومن فيه.

ويقول الأستاذ الجامعي غوردن شانفدوكا رئيس رابطة الاستشفاء الروحي ونائب رئيس أهم جامعة في البلاد، ان المشكلة الرئيسية في زيمبابوي هي عدم إقامة طقوس روحية وطنية بعد نهاية حرب التحرير لتطمين الأرواح وتهدئتها وتنظيف ما حصل وتمكينها من التحدث مع القادة السياسيين لتقول لهم الطريقة التي يجب أن يديروا البلاد فيها.

أما العرافة المرهوبة الجانب مارثا كاتساندي فتقول انه من الخطأ تحميل الغرب سبب المشكلات السياسية والاقتصادية التي تواجهنا فالمشكلة، وبكل وضوح هي إهانة أرواح الأجداد وعدم تقديم طقوس الاحترام الرسمية اللازمة لهم، والبلد سيبقى كما هو طالما لا يتم إقرار شيء بخصوص هذا الموضوع.

وبانتظار تطهير البلاد من الدماء التي سفكت في حرب التحرير والتي راح ضحيتها 30،000 تستمر علامات الاستفهام تحلق حول كرسي الحكم،فالمحارب القديم الذي يؤيده الكثير من الشعب بسبب الدور الذي قام به لتحرير البلاد من الاحتلال البريطاني يأبى أن يتنازل عن كرسيه، ولا تزال المعارضة الخائفة من “جثة ستالين” موتورة في انتظار حل ما لا يبدو قريباً، فالبلاد ترزح تحت مشكلات اقتصادية عديدة يمكن لواحدة منها أن تقضي على أكثر الحكومات الديمقراطية شعبية في العالم.

(ا.ف.ب)









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024