الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 03:19 م - آخر تحديث: 07:17 ص (17: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
جماعة أبولو في مركز ابن عبيدالله السقاف
جماعة أبولو وأثرها في الأدب اليمني عنوان محاضرة قيمه أقيمت في مركز ابن عبيدالله السقاف لخدمة التراث والمجتمع بمدينة سيؤون حضرموت اليمن ألقاها الدكتور أبوبكر بن محسن الحامد أستاذ الأدب والترجمة بكلية العلوم والآداب جامعة عدن وهو من الكفاءات العلمية المرموقة في اليمن وسيرته الذاتية حافلة بالأنشطة والفعاليات الثقافية والأدبية في اليمن وبريطانيا وأمريكا فقد كانت لبنات هذا التوجه منذ مقتبل العمر في أسرة جمعت بين العلم والوجاهة .

وقد ذكر المحاضر بأن بعض أدباء اليمن شغفوا بجماعة أبولو منذ وقت مبكر و هم بهذا سبقوا الكثير من شعراء الوطن العربي زمناً وتأثراً ونتيجة فقد حاز سبق الريادة المطلقة في الشعر الحديث الأديب الشاعر حسن بن عبدالرحمن بن عبيدالله السقاف بقصيدته درب السيف التي أنظمها في ثلاثينات القرن المنصرم قبل نازك والسياب و قد أكد هذا من تبع السقاف وتأثر به أمثال أحمد الشامي وإبراهيم الحضراني وهم من كبار شعراء اليمن وقد تلا ذلك أسهامات الشاعرين صالح بن على الحامد شاعر الرومانسية كما وصفه المحاضر وعلي أحمد باكثير إنتهاجهما ذلك النهج و نشرا من شعرهما في مجلة أبولو ما جمع بين رومانسية أبولو والشعر الروحي أو الصوفي السائد في موطنهما حضرموت الذي شكل نواة وأساس ثقافتهما وربما قد حققا بهذا التفرد توازن كادت أن تفقده هذه المدرسة على الرغم من تأثيرها القوي والمنتشر في عموم الوطن العربي .

و ذكر المحاضر في المحاضرة التي أدارها / نبيل مطبق أنه لازال للمدرسة أنصار وخصوم و كان ذلك سبب في إثراء المحاضرة بالتعقيبات والمداخلات من قبل نخب علمية مخضرمة شاهد بعضهم وتدارس مع تلك الرموز الأدبية المغيبة عن المناهج المدرسة و عن ذاكرة الأجيال ربما لحكمة يجهلها الجميع.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024