الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 07:00 م - آخر تحديث: 06:50 م (50: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمر نت - مخطوطة يمنية

المؤتمرنت -أنور حيدر -
العروسي: 60 ألف مخطوطة يمنية موجودة في بريطانيا و300 الف مخطوطة عربية نقلت لاسطنبول
كشف أستاذ الآثار والعمارة بجامعة صنعاء الدكتور محمد علي العروسي عن تعرض المخطوطات اليمنية لنهب منظم إبان فترة الاحتلال البريطاني ،مشيراً إلى انه تم نقل الآلاف من المخطوطات العربية إلى متاحف اسطنبول إبان الخلافة العثمانية .

وفيما قدر العروسي عدد المخطوطات اليمنية الموجودة في بريطانيا بنحو ستين ألف مخطوطة، قدر عدد المخطوطات العربية التي نقلت إلى اسطنبول أثناء الخلافة العثمانية بـ300 ألف مخطوط.

وقال العروسي إن المكتبات اليمنية الخاصة والعامة ومكتبة الجامع الكبير بمدينة صنعاء، ومكتبة الأحقاف ودار المخطوطات والعديد من المتاحف اليمنية والمتاحف العربية والأوروبية والأمريكية والأفريقية والآسيوية، والاسترالية تزخر بمئات الآلاف من المخطوطات والكتب اليمنية النفيسة التي ألفها علماء يمنيون وعالمات يمنيات منذ بزوغ الإسلام وحتى العصر الحديث.

وأضاف في محاضرة بمنتدى صنعاء الثقافي تحت عنوان (الإنتاج المعرفي لعلماء اليمن في القرنين السابع والثامن الهجري) أن غالبية هذه المخطوطات في تركيا وبريطانيا التي نقلت لها الآلاف من المخطوطات اليمنية أثناء الاحتلال البريطاني عن طريق البيع والتهريب والرحالين المستشرقين التي كانت أسفارهم تشجعهم على شراء المخطوطات والآثار ونقلها إلى بلدانهم.

وأوضح أن الكثير من علماء الكلام في اليمن من القرنين السابع والثامن الهجري ألفوا المئات من الكتب التي اتسمت بمناقشة القضايا الفكرية والعلوم الدينية بأسلوب علمي وأسلوب الحوار والابتعاد عن التطرف والغلو.

مضيفاً أن هذه المؤلفات كانت مفيدة للمجتمع، ودافعاً نحو البناء والتعمير والاستقرار والأمن.

وأشار إلى أنه هؤلاء العلماء لم يلجئوا يوماً إلى التكفير أو التشكيك في الآخر وأن مؤلفاتهم كانت تدعو دائماً إلى الوسطية والاعتدال وتقديم النصح والمشورة للحكام الذين يصغون إليهم ويقدرونهم.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024