الثلاثاء, 07-مايو-2024 الساعة: 03:19 م - آخر تحديث: 03:16 م (16: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

عماد إيهاب -
هبة نور: أعيش الحب كحالة مستقلة
نفت الفنانة السورية الشابة هبة نور أن يكون غيابها عن الفن المصري في الفترة الأخيرة بعد ظهورها المفاجئ في فيلم «عندليب الدقي» مع الفنان محمد هنيدي كان سببه فشلها في أولى تجاربها السينمائية ما جعل هنيدي يتعاون مع الفنانة اللبنانية سيرين عبدالنور في فيلمه الأخير «رمضان مبروك أبوالعلمين حمودة».
وقالت في تصريحات لـ «الراي»: أنا من أصحاب الحظ في الوسط الفني السوري لتسنح لي الفرصة لألعب دوراً مهماً في فيلم سينمائي مصري بطولة أحد رواد الكوميديا الجدد «محمد هنيدي».
وأضافت: رغم الفترة القصيرة التي مرت على دخولي عالم الفن وقد نجحت في الاختبار الأول، وشاركت في فيلم «عندليب الدقي» بدور فتاة جميلة أوروبية صاحبة مزاج متقلب، تظهر الخير وتضمر الشر، وتتكلم بأكثر من لهجة ولغة فتارة تتكلم الأجنبية وتارة العربية وتارة باللهجة المصرية، وأخرى بالسورية، وثالثة باللبنانية لذلك كانت تجربة ناجحة استفدت منها كثيراً خاصة أن بعض الفنانين الذين يشاركون في الدراما أو السينما في مصر يعانون أحياناً من مسألة اللهجة.
وأكدت: ليس معنى أنني لم أظهر مجددا أنني فاشلة فقد تلقيت عروضا كثيرة للمشاركة في أعمال مصرية ولكنني لم أجد نفسي فيها وأنا سعيدة بنجاح سيرين مع هنيدي لأنه فنان موهوب يعطي فرصا عديدة لكل من يمثل أمامه كما أن المخرج وائل إحسان يحمل بُعدا إخراجيا رائعا.
هبة أشارت إلى أن أجواء العمل في مصر متقاربة لدرجة كبيرة مع سورية، وأن الأجواء الفنية متشابهة ومتقاربة، ومثلما رأيت الاحترام والتقدير في سورية كذلك في مصر ومن يرى فرقاً بين البلدين إنما الفروق موجودة في نفسه بين قلبه وعقله اللهم من كان له أسباب مقنعة لذلك.
وقالت: كلنا نرى كيف نجح جمال سليمان، تيم الحسن، أيمن زيدان، وسوزان نجم الدين، وآخرون وقد أثبتت التجارب أن الفنانين السوريين يقدرون أكثر بالخارج أكثر مما نقدر أنفسنا.
وأشادت هبة بتجربتها في العمل مع المخرج الكبير نجدت أنزور الذي اكتشفها في مسلسل «المحروس»، وقالت: أعتبره بخبرته ورؤيته التطويرية أكثر قربا من الآخرين الذين أحترمهم أيضا، فهو علمني كيف تكون الجدية في العمل، كما تعلمت منه أن العصبية ضرورية أحيانا من أجل ضبط الأجواء وهو بارع ويقدر عمله سواء من يعمل معه كبيرا كان أم صغيراً ولا أنسى أيضا تجربتي معه في مسلسل «سقف العالم».
هبة قالت إنها احتفلت بعيد الحب «الفالنتاين داي» على طريقتها لأن قلبها ينبض دائما به، وأضافت: أنا رومانسية لأبعد الحدود وهذا ما يتماشى مع برج السرطان الذي أنا من مواليده، فعندما أعيش الحب أعيشه كحالة مستقلة لا يشغلني أحد عنها سوى الحبيب وليس في الأمر غرابة أو حياء لأن الحب هو ما نعيش للحصول عليه وطالما أبحث في حياتي عن الحب وأعيشه فأنا رومانسية وبامتياز.
وعن تقييمها للمسلسلات التليفزيونية التي قدمتها مؤخرا، قالت: الحمد لله كان العام الماضي مثمراً في عملي الفني حيث شاركت في عدة أعمال مهمة وكبيرة وبأدوار رئيسية ،أول الأعمال كان «العيلة عيلتنا» للمخرج أسامة حمد، وهو من إنتاج التليفزيون العربي السوري، وظهرت فيه بدور «ند» أصغر بنات العائلة.
كما شاركت أيضا في مسلسل «يوم ممطر» للمخرجة رشا شربتجي وقد عرض على تليفزيون دبي وفي مسلسل «شركاء يتقاسمون الخراب» للمخرج محمد رجب، وفي «زهرة النرجس» للمخرج رامي حنا، وفي مسلسل «بقعة ضوء» للمخرج سامر برقاوي شاركت في خمس لوحات.
كما شاركت في مسلسل «حياة الناس» للمخرج الإماراتي عبدالوهاب الهندي في حلقتين، وكذلك حلقتين في مسلسل «اسأل روحك» للمخرج فراس دهني، وحلقتين من المسلسل البوليسي «وجه العدالة» للمخرج سيف الدين سبيعي ومن إنتاج شركة الفنان سامر المصري.
وعن جديدها الفني أشارت هبة نور إلى أنها قد انتهت من تصوير مسلسل للمخرج الأردني أحمد دعيبس، وهو بعنوان «القدس أولى القبلتين»، ويحكي عن القضية الفلسطينية، لكن العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة ستجعل منه حالة خاصة هذا العام لأنه يدخل في وجدان القضية الفلسطينية وخيالها. وهي تلعب دور «وداد» البنت الصغرى لعائلة الحاج المناضل أمين الحسيني الذي يجسد شخصيته عبدالهادي الصباغ، والعمل يعكس بواقعية حاضرنا العربي والأخطار التي تهددنا .

الراي العام








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024