الإثنين, 15-ديسمبر-2025 الساعة: 03:00 م - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
يومٌ مجيدٌ
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
تمكين الكوادر الكفؤة حتمية نتائجها نجاح تام
إبراهيم الحجاجي
كيف سيقرأ العرب ومثقفوهم بالتحديد سحب الجنسية الكويتية عن الدكتور طارق السويدان؟
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
30 نوفمبر المجيد.. عنوان كرامة وبداية وعي جديد
قاسم محمد لبوزة*
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -
نصيحة العلماء : كن كريما يزدد نفوذك !
دحض علماء أمريكيون الاعتقاد السائد بأن البشر يميلون إلى الأنانية بطبيعتهم، مؤكدين أن البشر يميلون إلى التعاطف والتعاون بهدف البقاء، واشار عالم النفس في جامعة كاليفورنيا- بيركلي، داشر كيلتنر، مؤلف كتاب "ولدنا لنكون طيبين: علم الحياة ذات المعنى" أن البشر تطوروا ليكونوا أكثر تعاطفاً وتعاوناً بهدف السعي للبقاء والازدهار. وتم تعريف هذه النظرية باسم "البقاء للألطف".

وقال كيلتنر"بسبب ذريتنا الضعيفة، فإن المهمة الأساسية لبقاء البشر ونسخ الجينات هي العناية بالآخرين".
وأضاف "تمكن البشر من البقاء كجنس لأننا طورنا القدرات على الاهتمام بالأشخاص المحتاجين وللتعاون، وكما ظنّ داروين منذ زمن طويل إن التعاطف هو غريزتنا الأقوى".
وقال عالم الاجتماع روب ويلر ان هذا البحث يثبت أنه كلما كان المرء أكثر كرماً ازداد نفوذه واحترامه.
وأضاف "تظهر النتائج أن الشخص الذي يتصرف لمصلحته الضيقة فحسب سيعزل ويقلل من احترامه " غير أن الذين يتصرفون بكرم تجاه الآخرين يلقون التقدير ويرتفع شأنهم في المجتمع.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025