الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 03:00 ص - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
غارات موريتانية جديدة ضد القاعدة
قال مصدر عسكري موريتاني رفيع إن القوات الموريتانية تقصف مواقع لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في مالي، وذلك بعد يوم فقط من إعلان نواكشوط انتهاء عملياتها ضد التنظيم وسط تضارب بشأن عدد الضحايا.

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن المصدر العسكري قوله إن الجيش الموريتاني يقصف مواقع القاعدة في شمال مالي، ووصف تحرك اليوم بأنه "استمرار منطقي" لعملية أطلقت الجمعة.

وكانت وزارة الدفاع الموريتانية أعلنت أمس انتهاء عمليات شنتها قوات وحدة لمكافحة الإرهاب في عمق الأراضي المالية بمقتل 12 من القاعدة وستة جنود موريتانيين.

لكن مصدرا جزائريا تحدث عن 15 جنديا موريتانيا قتلوا في المعارك، وعن جرحى وعن سيارات عسكرية موريتانية استولت عليها القاعدة.

إجراء استباقي
ووصفت وزارة الدفاع الموريتانية العملية -التي جرت الجمعة- بأنها "إجراء استباقي" لإحباط "نوايا إجرامية" ضد قاعدة موريتانية بعد أن رُصِدت "مجموعة إرهابية تتنقل على شكل رتل مسلح محمول في اتجاه حدود بلادنا مع جمهورية مالي".

وشكرت الوزارةُ لمالي "ما أظهرته من تفهم واستعداد خلال هذه العملية" التي تابعها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز شخصيا من داخل قيادة أركان الجيش، حسبما ذكرت مواقع إخبارية موريتانية.

وجاءت العملية في أسبوع عقد فيه مسؤولون أمنيون كبار من الجزائر ومالي وموريتانيا والنيجر اجتماعات استخبارية في الجزائر لتنسيق الجهود ضد القاعدة التي استهدفت قبل أقل من شهر قاعدة موريتانية بتفجير.

كما تأتي بعد يوم من الإعلان عن خطف سبعة بينهم خمسة فرنسيين في النيجر، وهي عملية اتهمت فرنسا القاعدة بتنفيذها، وإن لم تعلن بعد أي جهة مسؤوليتها عنها.

لكن مراسل الجزيرة في نواكشوط محمد بابا ولد أشفغ استبعد أن تكون العملية لتحرير الرهائن، لأنها تجري على الحدود الموريتانية المالية بينما خطف الرهائن على حدود مالي والنيجر.

ونفت باريس مشاركة قواتها في العملية أو أن تكون المعارك مرتبطة بخطف رعاياها.

لكن مصدرا موريتانيا قال لوكالة الأنباء الفرنسية إن "الحلفاء -لا سيما الفرنسيين- قدموا لنا معلومات قيمة بشأن العملية"، وإن أكد أنهم لا يشاركون فيها.

وقالت مصادر أمنية مالية وجزائرية لوكالة الصحافة الفرنسية إن المختطَفين –الذين يعملون لشركتي أريفا الفرنسية للتقنية النووية المملوكة للدولة، وفينتشي للبناء- هم الآن برفقة خاطفيهم في صحراء مالي التي دخلوها من النيجر.

الجزيرة نت








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024