الجمعة, 29-مارس-2024 الساعة: 12:44 م - آخر تحديث: 05:05 ص (05: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
قراءة متآنية لمقال بن حبتور (مشاعر حزينة في وداع السفير خالد اليافعي)
محمد "جمال" الجوهري
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
السعيد يستعرض تاريخ المسرح والأغنية الوطنية
اقيم اليوم الخميس على قاعة منتدى السعيد الثقافي محاضرة ثقافية متنوعة أحياها الأستاذ مختار مقطري والذي تحدث عن المسرح والأغنية وقراء بعضا من قصصه .حيث قال بان المسرح اليمني كانت بدايات الظهور الأولى متمثلة بمسرحية كتبت باللغة الانجليزية عام 1906م في عدن وتتبع مقطري في حديثه الكثير من مسيرة المسرح في عدن قبل وبعد الاستقلال وتقهقره وقال انه لا يمكن الحديث عن المسرح بدون وجود خشبة مسرح كما هو الحال اليوم من غياب كلي للبنى التحتية للمسرح وهي الأزمة التي يعاني منها المسرح اليمني اليوم .كما تحدث عن الأغنية الوطنية ومحاورها في الشطر الجنوبي سابقا والبداية الأولى للأغنية الوطنية وخصوصا من مدرسة القمندان الذي قال بان له الفضل الأول في الأغنية ثم إنشاء أول فرقة بقيادة الفنان الراحل محمد خليل ثم في عهد ما قبل وما بعد الاستقلال من خلال مجموعة من الفنانين الكبار أمثال عطروش والمرشدي واحمد قاسم ومحمد سعد واسكندر ثابت وغيرهم الكثير.لافتا في سياق حديثه الى جيل اليوم الذي قال بأنه لم يقدم شيئا للأغنية الوطنية مقارنة بجيل الرواد اللهم من محاكاة على شكل قوالب موسيقية لاغني قديمة بكلمات ليست بمستوى اقل جودة ولا يمكن أن تعيش في الوجدان . وقد عكست القصص المقروءة في الفعالية جانب من الهم الاجتماعي والوطني للمواطن والتي وصفها أستاذ الأدب العربي بجامعة تعز الدكتور علي غانم بأنها استوفت كل العوامل الفنية وعناصر القصة القصيرة من حيث الزمان والمكان والحدث والشخصيات واللغة الفصحى بما فيها من تشبيب وإيحاءات وجمل تعبيرية وذلك من خلال قراءاته لثلاث قصص من قصصه القصيرة أم الفال والنظارة و الباب الآخر للزمان .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024