الأربعاء, 30-أبريل-2025 الساعة: 05:02 م - آخر تحديث: 03:16 م (16: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
أنباء عن مقتل العقل العسكري للقاعدة إلياس كشميري
أكدت مصادر التنظيمات المتشددة في باكستان أن إلياس كشميري، الملقب بـ"العقل العسكري" لتنظيم القاعدة قتل ليل الجمعة في غارة نفذتها طائرة من دون طيار في باكستان، ما يجعله أكبر قيادي في التنظيم يسقط بعد مقتل زعيم القاعدة ومؤسسها، أسامة بن لادن، بعملية أمريكية قرب إسلام أباد مطلع مايو/أيار الماضي.

وقال أبوحنظلة كشر، الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي المرتبطة بالقاعدة، والتي كان كشميري بتزعمها، إن الأخير قتل "مع عدد من مساعديه في الغارة التي وقت قبل منتصف الليل."

وأضاف كشر: "المعتدون الأمريكيون هم هدفنا الوحيد، وبإذن الله سنأخذ بثأرنا من أمريكا قريبا وبكل قوتنا."

بالمقابل، قال مسؤولون حكوميون في باكستان إنهم لم يتمكنوا حتى الساعة من تأكيد خبر مقتل كشميري.

ويعتبر إلياس كشميري أحد أقدم المنخرطين في ما يعرف بـ"حركات الجهاد" في المنطقة، وترى بعض أجهزة المخابرات الدولية أنه أحد أخطر المطلوبين حول العالم.

وقاد كشميري في السابق مجموعة تحمل اسم "الكتيبة 313" في حركة الجهاد الإسلامي، وهي مسؤولة عن بناء العلاقات الوثيقة مع القاعدة، كما ارتبط بصلات مع الأمريكي ديفيد هادلي، الذي يعتقد أنه قام بتنفيذ عمليات استطلاع مهدت لهجوم مومباي في الهند بنوفمبر/تشرين الثاني 2008.

وقد سبق لهادلي أن أقر بأنه قابل كشميري لمرتين عام 2009، وذلك في مقره بمناطق خاضعة لسيطرة القبائل الباكستانية.

وفي شبابه، قاتل الكشميري الجيش الهندي ضمن المجموعات المسلحة التي كانت تنشط في الجزء الخاضع لسيطرة نيودلهي من كشمير، وفي وقت لاحق شارك الكشميري في القتال ضد القوات السوفيتية بأفغانستان.

ويعتقد أن كشميري أوقف في الهند لفترة، ومن ثم فر من سجنه وانضم إلى وحدة من القوات الباكستانية الخاصة، وبعد ذلك توترت علاقته مع إسلام أباد فانتقل إلى مناطق وزيرستان القبلية.

واعتقلته باكستان عام 2003 بتهمة الضلوع في مخطط لاغتيال الرئيس السابق برويز مشرف، ولكنها أفرجت عنه في وقت لاحظ لأسباب غير معروفة.
وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025