الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 07:08 م - آخر تحديث: 06:49 م (49: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمر نت - ضمن أنشطنه الأسبوعية نظم مركز ابن عبيدالله السقاف لخدمة التراث والمجتمع  بمدينة سيؤون مساء الأربعاء  لقاء مجتمعياً تشاورياً بعنوان ( هويتنا ...! كيف نستعيدها وكيف ننشئ الأجيال...؟  )  بحضور نخبة من العلماء والأدباء

المؤتمرنت -
مركز ابن عبيدالله السقاف.. لقاء كيف نستعيد هويتنا
ضمن أنشطنه الأسبوعية نظم مركز ابن عبيدالله السقاف لخدمة التراث والمجتمع بمدينة سيؤون مساء الأربعاء لقاء مجتمعياً تشاورياً بعنوان ( هويتنا ...! كيف نستعيدها وكيف ننشئ الأجيال...؟ ) بحضور نخبة من العلماء والأدباء والمفكرين و جمع من و جهاء و أعيان المجتمع , و في اللقاء الذي أداره السيد محمد بن حسن السقاف , تم طرح ومناقشة العديد من القضايا الهامة والظواهر الدخيلة و المستحدثة على واقع المجتمع , تلى ذلك طرح بعض سبل معالجتها وفق ما تقتضيه الحكمة والواقع والمأمول وفق إمكانات المجتمع , حيث أثري اللقاء بالعديد من المساهمات والمداخلات الحيوية التي جسد ت الاهتمام و الحس الوطني المسؤول , و قد وفق اللقاء إلى تشخيص الواقع بشفافية وموضوعية على الرغم من مرارته , حيث تبين من خلال ذلك سعة الفوارق بين مجتمع الأمس ومجتمع اليوم وتباين الأنماط المعيشية بينهما , فقد كان الضمير النقي والحس الوطني والقدوة التربوية والسلوكية والتكافل المتين في أسلافنا هي من أبرز الصفات التي جعلتهم ذلك الحين في مقدمة الشعوب المؤثرة في بقاع واسعة من العالم وبجهود فردي في الغالب , ومما يؤسف له أن الواقع يديننا و يؤكد على أننا أصبحنا مجتمع مسير هزيل وضعيف و متأثر ومقلد حتى لمن لا يستحق التقليد , وقد وصل الإمر في بعض ظواهره إلى ما يهدد هويتنا الدينية و الثقافية و خصوصيتنا الحضرمية والاستسلام أمام ذلك التيار والمد الجارف , وقد أستشعر الجميع بل أن البعض أفاق على مخاطر ذلك الأمر الجلل , وخلص اللقاء إلى عدة سبل علاجية عاجلة أولها سؤال الذات ( من أنا ...! ) و ( أين أنا ... ؟ ) , اللقاء وثيقة هامة و إضافة جديدة لسجل هذا المركز الفاعل و المتفرد .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024