الأحد, 11-مايو-2025 الساعة: 03:44 م - آخر تحديث: 03:22 م (22: 12) بتوقيت غرينتش
Almotamar English Site
موقع المؤتمر نت
لحم الضباع منشط جنسي



خدمات الخبر

طباعة
إرسال
تعليق
حفظ

المزيد من فنون ومنوعات


عناوين أخرى متفرقة


لحم الضباع منشط جنسي

الأحد, 16-يونيو-2013
المؤتمرنت - كشف سعوديون السعودية أنهم يعشقون أكل لحم الضباع لطعمها الفريد المختلف عن اللحوم الأخرى، ولمفعولها الذين يعتبرونه "أقوى من مفعول المنشطات الجنسية الشهيرة".

وقالت صحيفة الوطن الخميس إن العديد من السعوديين مهووسون بأكل لحم الضباع وصيدها وملاحقتها، ما ساهم في جعلها على قائمة الحيوانات المهددة بالانقراض في السعودية.

وقالت إن صيد الضباع في السعودية له أهداف متعددة، ففيما يأكله البعض باعتباره منشط جنسي "طبيعي"، يصطاده البعض الآخر ليعلقه على جدران منزله كـرمز يعبر عن الرجولة والقوة أمام القبيلة، أو ليقدمونه "هدية ثمينة" للأصدقاء.

واستدركت الصحيفة بالقول، إنه فيما يتهافت البعض على تناول لحم الضباع بشراهة، يعرب سعوديون آخرون أنهم يشمئزون من تناول هذا اللحم باعتباره يتغذى على الحيوانات النافقة.

واستغرب الصياد "إبراهيم العتيبي" عند مشاهدته تهافت بعض السعوديين على تناول لحم الضباع بـ "شراهة" خلال وليمة حضرها ذات مرة

مؤكداً أنه لم يحاول تذوقها لأنها مقززة.
comments powered by Disqus

اقرأ في المؤتمر نت

صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة

24

أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتورالصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان

07

قاسم محمد لبوزة*الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة

25

غازي أحمد علي محسن*اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات

26

جابر عبدالله غالب الوهباني* عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط

22

عبدالقادر بجاش الحيدريالبروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب

06

إياد فاضل*في ذكرى الاستقلال

29

أحلام البريهي*نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر

29

د. أبو بكر القربيفرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر

29

بقلم/ يحيى علي الراعي*ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة

13

عبدالسلام الدباء*المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة

26

أحمد الكحلاني*شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس

25

نبيل سلام الحمادي*ميلاد وطن

24

أحمد العشاري*المؤتمر.. حضور وشعبية

24








جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025