الخميس, 28-أغسطس-2025 الساعة: 09:17 ص - آخر تحديث: 02:20 ص (20: 11) بتوقيت غرينتش
Almotamar English Site
موقع المؤتمر نت
مشجع غاضب يلقي بتلفازه من النافذة



خدمات الخبر

طباعة
إرسال
تعليق
حفظ

المزيد من فنون ومنوعات


عناوين أخرى متفرقة


مشجع غاضب يلقي بتلفازه من النافذة

الأربعاء, 20-أكتوبر-2004
المؤتمرنت - كاد مشجع كرة قدم روماني يقتل اثنين من جيرانه عندما القي جهاز تلفزيون من نافذة منزله، الا ان جاريه لم يسعيا لمقاضاته، لأنهما يفهمان حجم الغضب الذي دفعه الي هذا التصرف الغريب. وقال غيتا آكسينتي، 43 عاما، من مدينة باسكاني، انه كان في غاية الغضب علي منتخب بلاده بعد خسارته من المنتخب التشيكي 1 ــ صفر في مباراة التأهل لكأس العالم، فسارع الي اخذ جهاز التلفزيون وألقي به من النافذة. وسقط الجهاز بالقرب من جاريه اللذين كانا يناقشان مجريات المباراة في شرفة بيتهما التي تقع مباشرة تحت شقته.
وقال رادو ديمير غوي انه شعر بفزع شديد عندما تهشم جهاز التلفزيون في الشرفة، وكاد ان يصيبه هو وأخاه.
ولكنه اضاف انهما يفهمان تماما لماذا اقدم آكسنتي علي قذف التلفزيون عبر نافذته، وأنهما لن يقوما بأي اجراء قانوني ضده.
وأضاف رادو ديمير غوي قائلاً، (في البداية صدمت من تصرف جاري، لقد كاد يقتلنا، ولكن عندما اخبرني انه كان يشاهد المباراة فهمت بالكامل حقيقة مشاعره).
(كنا ايضا نشاهد المباراة وكنت ايضا اشعر بغضب شديد علي المنتخب الروماني).

comments powered by Disqus

اقرأ في المؤتمر نت

صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العامبالوحدة تسقط كل الرهانات

18

أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتورالمُثَقَّفُ الْأَنِيقُ/ كَرِيم بن سَالِم الحَنَكِي غَادَرَنَا قَبْلَ الأوان

23

توفيق عثمان الشرعبيفي ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة

28

أحمد أحمد الجابر*آن أوان تحرير العقول

23

قاسم محمد لبوزة*الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية

20

غازي أحمد علي محسن*لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة

20

محمد حسين العيدروس*الوحدة.. الحدث العظيم

20

عبيد بن ضبيع*مايو.. عيد العِزَّة والكرامة

20

إياد فاضل*في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر

20

د. عبدالوهاب الروحانيالوحدة التي يخافونها..!!

20

عبد السلام الدباء*الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت

18

أحلام البريهي*نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر

29

د. أبو بكر القربيفرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر

29

نبيل سلام الحمادي*ميلاد وطن

24

جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025