المؤتمر نت -
بالعنوان السابق نشرت صحيفة" الثورة" الصادرة اليوم خبرها عن الاجتماع الدوري لمجلس الوزراء أمس برئاسة عبدالقادر باجمال رئيس المجلس، والذي أقر فيه البرنامج الزمني التفصيلي لتنفيذ برنامج الحكومة بشأن النظام القضائي والعدلي. وخطة تحديث وتطوير المحاكم التجارية ونيابة الأموال العامة لعام 2004م إضافة إلى البرنامج لتنفيذي لتوصيات المؤتمر القضائي الأول والتي تهدف إلى تحقيق الاستقرار القضائي وتعزيز وتطوير آليات التفتيش القضائي وإدخال الأساليب الحديثة في عمله، وكذا تأهيل وتدريب القضاة وأعضاء النيابة العامة التنمية قدراتهم وملكاتهم القانونية، إضافة إلى توفير الضمانات القانونية والمالية والإمكانيات الكفيلة بتمكين القاضي وعضو النيابة العامة من القيام بمسئولياته على أكمل وجه مع العمل في نفس الوقت على استكمال البنية التحتية الأساسية لهذا القطاع بما في ذلك تطوير وتحديث مركز معلومات القضاء وربط المحاكم والنيابات العامة بشبكة معلومات على مستوى مختلف محافظات الجمهورية. بحسب خبر الصحيفة.
الوحدة – 21 يناير 2004 م.
د/ الأصبحي: انتقادات (شورى) الإصلاح جانبت الحقيقة.
أما صحيفة "الوحدة" الصادرة يومنا هذا الأربعاء فقد نسبت إلى د. أحمد محمد الأصبحي الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام تعليقه على بيان شورى الإصلاح الصادر في ختام دورته الثالثة أمس الأول بالقول: إن ما جاء في البيان الختامي لمجلس شورى الإصلاح من انتقادات قد جانبت في مجملها حقيقة ما تعيشه بلادنا من حراك ديمقراطي وتنموي شامل غير أننا لا نستغرب مثل هذه الانتقادات المتوقعة من أحد أحزاب المعارضة.
الأيام – 21 يناير 2004م
الاشتراكي يؤكد الحاجة لحوار وطني جاد لترسيخ وحدة الجبهة الداخلية
كتبت صحيفة" الأيام" الصادرة اليوم خبرا عن بيان وزعته سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني وقالت الصحيفة أن البيان الصادر عن اجتماع مشترك للمكتب السياسي والأمانة العامة للحزب عقد هذا الأسبوع أشار إلى أن الاجتماع لا حظ في استضافة صنعاء مؤتمر الديمقراطية وحقوق الإنسانية ودور المحكمة الجنائية الدولية, التزاما أخلاقيا. بمناصرة الحوار ورفض استبعاد الآخر، وضمان كافة الحقوق الإنسان للمواطنين. مطالبا السلطات كافة والأحزاب ومنظمات المجتمع المدني الالتزام بتنفيذ ما جاء في إعلان صنعاء الصادر عن هذا المؤتمر قولا وعملا. وأضافت "الأيام" إلى البيان إشارته إلى الحاجة الموضوعية لحوار وطني جاد بعيدا عن المماحكات والإرهاب المستتر والمناورات السياسية قصيرة النظر باتجاه ترسيخ وحدة الجبهة الداخلية للدفاع عن الوحدة والديمقراطية والسيادة الوطنية