الإثنين, 19-مايو-2025 الساعة: 12:35 م - آخر تحديث: 02:32 ص (32: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
صاروخ فرط صوتي يمني في الذكرى الـ77 ليوم نكبة فلسطين تدك مطار المجرم بن غوريون
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
كاميرا مراقبة تفضح ممارسة سياسي نمساوي للجنس في غابة
ذكرت صحيفة "الدايلي تلغراف" البريطانية أن هذا السياسي، الذي لم يفصح عن اسمه، قد يحصل على تعويض تصل قيمته إلى 16 ألف إسترليني، إذا أقرّت المحكمة بأن تلك اللقطات التي تم تسجيلها له شكلت خرقاً لخصوصيته.

ومضت الصحيفة تنوه بأن تلك الكاميرا، التي تم تثبيتها وإخفاؤها بعناية بعيداً عن أعين الناس، قد وضعت في هذا المكان من أجل تسجيل تفاصيل الحياة البرية للغابة الموجودة في منطقة كارينثيا النمساوية. وفي الوقت الذي تتزود فيه تلك الكاميرا بتكنولوجيا الأشعة فوق الحمراء، فإنها تحظى بالقدرة على التصوير في الظلام، وهو ما مكنها من التقاط الواقعة الجنسية لهذا السياسي، الذي لم يكشف عن هويته.


الكاميرا كانت مخبأة في غابة في منطقة كارينثيا النمساوية
في غضون ذلك، نقلت الصحيفة عن خبراء قانونيين قولهم إن تلك الكاميرا تتعارض مع القوانين النمساوية، التي تحدّ من استخدام كاميرات المراقبة.

وأشار هانز زيغر، رئيس منظمة أرغن داتن غير الحكومية المتخصصة في حماية البيانات، الى أن الحصول على إذن رسمي هو أمر لازم لتثبيت الكاميرا، وأنه يجب تمييزها بعلامات على أقل تقدير، حتى يتسنى للزوار أن يحتاطوا، وأن يتجنبوا الأماكن المرَاقَبة.

لكن جمعية الصيد في كارينثيا، وهي الجهة التي قامت بتثبيت تلك الكاميرا، قد دافعت عن استخدام أجهزة التجسس. وقالت مديرتها، وتدعى فريديس بيرغستولر غريدينيغر: "لا يمكنني تأكيد عدد الكاميرات العاملة في الغابات في منطقة كارينثيا. ونحن من جانبنا لم نصادف أية مشكلات في ما يتعلق بالكاميرات حتى الآن. هذا وتستخدم الكاميرات بشكل عام لتسجيل عادات التغذية الخاصة بالحيوانات، ويتم وضعها في أماكن ومناطق محاطة بإشارات تخبر الأشخاص بأن يبتعدوا عن هناك".

وقد تكهنت الصحافة النمساوية بأن هذا السياسي قد يفضّل الصمت عن الأضرار التي لحقت به، لأن لجوءه إلى القضاء سوف يهدد بالكشف عن هويته، وربما يهدد حياته السياسية.
إيلاف








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025