الخميس, 19-سبتمبر-2024 الساعة: 11:18 ص - آخر تحديث: 12:45 ص (45: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
الجديد في ذكرى التأسيس الـ"42"
شوقي شاهر
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
الدليل النظري للمؤتمر.. المرجعية الحقيقية لتحقيق السلام
جابر عبدالله غالب الوهباني*
الذكرى الـ42 لتأسيس المؤتمر مرحلة بحاجة للحكمة
عبيد بن ضبيع*
تجربة التأسيس وحاجة اليمنيين لها اليوم
خالد سعيد الديني*
عربي ودولي
المؤتمر نت - أعلنت الحكومة الجزائرية الاثنين، انتهاء عملية تحرير الرهائن المختطفين منذ أواخر الاسبوع الماضي، في إحدى المنشآت النفطية بمنطقة "إن أميناس"، القريبة من الحدود مع ليبيا،

المؤتمرنت -
الجزائر: مقتل 37 رهينة أجنبي بعملية (إن أميناس)
أعلنت الحكومة الجزائرية الاثنين، انتهاء عملية تحرير الرهائن المختطفين منذ أواخر الاسبوع الماضي، في إحدى المنشآت النفطية بمنطقة "إن أميناس"، القريبة من الحدود مع ليبيا، والتي أسفرت عن مقتل 37 من الرهائن الأجانب، بينما مازال خمسة آخرين في عداد المفقودين.

وقال رئيس الوزراء الجزائري، عبد المالك سلال، خلال مؤتمر صحفي، الإثنين، إن قوات الجيش الوطني حاولت التفاوض مع المجموعة المسلحة، قبل أن تبدأ في عملية تحرير الرهائن الخميس، لكن مطالب المجموعة كانت "غير مقبولة وغير منطقية"، مما دفع القوات إلى التدخل العسكري.

وأضاف سلال أن "المجموعة الإرهابية" كانت تعتزم الهروب بالرهائن إلى مالي، إلا أن القوات الجزائرية أوقفت تقدمها، مشيراً إلى أن سيارتين كانتا محملتين بالمتفجرات انفجرتا خلال العملية، مما أدى إلى مقتل من فيها.

وذكر رئيس الحكومة الجزائرية أنه كان هناك أكثر من 113 عاملاً أجنبياً محتجزين في المنشأة النفطية، قتل منهم 37 شخصاً، من ثمان جنسيات مختلفة، بينهم سبعة لم تحدد هوياتهم، كما أن هناك خمسة لم يتم حصرهم بعد.

وأشار سلال إلى أن المجموعة استعملت الرهائن كـ"دروع بشرية"، لافتاً إلى أن المجموعة كانت تنوي قتل جميع الأجانب، بالإضافة إلى زرع المتفجرات في أنانبيب الغاز في المنشأة بهدف تفجيرها بالكامل.

كما أكد المسؤول الجزائري مقتل قائد المجموعة المسلحة، التي قامت بتنفيذ هجوم "إن أميناس"، أثناء محاولته الفرار، واصفاً الهجوم بأنه "جبان"، وأعرب عن تعازيه لأسر الضحايا وحكومات دولهم.

وقال سلال إن المجموعة التي قامت بتنفيذ الهجوم قدمت من مالي، بقيادة "الإرهابي" بن شنب أمين، وكانت تضم 32 "إرهابياً"، بينهم 11 تونسياً وثلاثة جزائريين، بالإضافة إلى عدد من المصريين والموريتانيين، مشيراً إلى أنه تم التخطيط للهجوم منذ شهرين.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024